لَأفِيَنَّ بِنُذوري للمولى أمامَ شَعْبِه أجمَعين،
أُوفِي نُذُورِي لِلرَّبِّ مُقَابِلَ شَعْبِهِ،
أوفي نُذوري للرَّبِّ مُقابِلَ شَعبِهِ،
أُوْفِي نُذُورِي لِلرَّبِّ أَمَامَ كُلِّ شَعْبِهِ.
أُوفِي نُذُورِي لِلّٰهِ قُدَّامَ كُلِّ شَعْبِهِ،
لَأفِيَنَّ بِنُذوري للمولى أمام شعبه أجمَعين.
لأنَّه ما أزْدَرى بُؤْسَ البائسِ وبهِ ما اسْتَهان ولا حَجَبَ عَنْهُ وَجْهَهُ وَإذا جَأر إلَيْهِ كان سميعًا.
ألْهَمْتَني التَهْليلَ في الجَمْعِ الغَفير: لأفِيَنَّ بِنُذوري أمام المُتَّقين
اللهُمَّ لَكَ يَدُوْم التَهْلِيلُ في صِهْيَونَ وإلَيْكَ يوْفَى بِالنُّذُوْر.
إنّ غَضَبَ ابنِ آدَمَ تَمجِيدٌ لَكَ وأنتَ تُخْمِدُ ثَوْرَةَ الغَاصِبِينَ