المزامير 14:1 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح تُوَسوِسُ للجاهلِ نَفسُهُ: "لا إلهَ أبَدًا!" هُمُ الّذينَ عَن أَمرِكَ فَسَقوا، وزادوا رِجْسًا على رِجْسٍ لا أَحَدَ مِنهُم، يَعمَلُ خَيرًا أبَدًا! المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس قَالَ ٱلْجَاهِلُ فِي قَلْبِهِ: «لَيْسَ إِلَهٌ». فَسَدُوا وَرَجِسُوا بِأَفْعَالِهِمْ. لَيْسَ مَنْ يَعْمَلُ صَلَاحًا. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) قالَ الجاهِلُ في قَلبِهِ: «ليس إلهٌ». فسدوا ورَجِسوا بأفعالِهِمْ. ليس مَنْ يَعمَلُ صَلاحًا. كتاب الحياة قَالَ الْجَاهِلُ فِي قَلْبِهِ: لَا يُوجَدُ إِلَهٌ! قَدْ فَسَدَ الْبَشَرُ وَارْتَكَبُوا الْمُوبِقَاتِ، وَلَيْسَ بَيْنَهُمْ مَنْ يَعْمَلُ الصَّلاحَ. الكتاب الشريف قَالَ الْجَاهِلُ فِي قَلْبِهِ: ”لَا يُوجَدُ إِلَهٌ.“ فَسَدَ الْبَشَرُ. أَعْمَالُهُمْ كَرِيهَةٌ. وَلَا وَاحِدٌ يَعْمَلُ الصَّلَاحَ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح - ترتيل تُوَسوِسُ لِلجاهلِ نَفسُهُ: "لا إِلهَ أَبَدًا!" هُمُ الّذِينَ عَن أَمرِكَ فَسَقوا، وَزادوا رِجْسًا عَلَى رِجْسٍ لا أَحَدَ مِنهُم، يَعمَلُ خَيرًا أَبَدًا! |
يَقولُ الشِّرّيرُ في خُيَلاءَ: إنّ اللهَ لا يُعاقِبُ! بَل لا إلهَ! وهذا كُلُّ ما يَدُورُ في خَلَدِهِ
يَرفُضُ السُّفَهاءُ الاعتِرافَ باللهِ وَقَد فَسَدوا يا رَبّ وجاروا وما مِن أَحَدٍ يَعمَلُ الخَيرَ
أيّها الجاهلون، أما آن لكم أن تتركوا جهلكم الشديد؟ حتّى متى بالسخرية يهيم السّاخرون؟ حتّى متى يُبغض الحمقى الرأي السديد؟
ويضيف النبي أشعيا: واحسرتاه، يا لضلال هذا الشعب المبين، شعب مُثقَل بأوزاره، قوم من الأشرار والمفسدين! تركوا ربّهم وجحدوه، واستهانوا بالقدّوس وأنكروه، وانقلبوا على أعقابهم كافرين!
ومِن أينَ لكُم أيُّها الماكِرونَ كالأفاعي أنْ تُحَدِّثوا بالطَّيّبِ مِن الكَلامِ وأنتُم الأشرارُ؟ إذ لا يَبوحُ اللِسانُ إلاّ بما وَقَرَ في القَلبِ.
ومَكمَنُ الشَّرِّ في البَواطِنِ: كالقَتلِ والزِّنى والفِسقِ والسَّرقةِ وشَهادةِ الزُّورِ والنَّميمةِ.
فخاطَبَهُ اللهُ تَعالى: "يا أيُّها الإنسانُ إنّكَ لَغَبيٌّ! فإنّي في هذِهِ اللَّيلةِ مُتَوَفّيكَ، فلِمَن سيَؤولُ كُلُّ ما جَمَعتَ لنَفسِكَ؟!"
ولقد كُنتُم حينئذٍ دونَ سَيِّدِنا المَسيحِ، مَنبوذينَ مِن بَني يَعقوبَ أهلِ ميثاقِ اللهِ، ومُبعَدينَ عَن عُهُودِهِ تَعالى ووُعُودِهِ، فكُنتُم تَعيشونَ دونَ يَقينٍ، وحُرِمتُم في دُنياكُم مِن التَّواصُلِ مَعَهُ سُبحانَهُ وتَعالى،
ويَدَّعونَ أنّهُم عارِفونَ بِاللهِ، لكِنّهُم بِأفعالِهِم يَكفُرونَ بِهِ، وهُمُ مَكروهونَ عُصاةٌ، لا يَصلُحونَ لأيِّ عَمَلٍ صالِحٍ.
نَحنُ أيضًا كُنّا جَهَلةً فيما مَضى، عُصاةً غَيرَ مُهتَدينَ، تَستَعبِدُنا الشَّهَواتُ والأهواءُ، راكنِينَ لِلخُبثِ والحَسَدِ، وكُنّا نَكرَهُ النّاسَ وهُم بِدَورِهِم كانوا يَكرَهونَنا.
أمّا الجُبَناءُ والكُفّارُ والفاسِدونَ، والمُجرِمونَ والفُجّارُ والسَّحَرَةُ وعَبَدَةُ الأصنامِ والكذّابونَ، فمَصيرُهُم الوُقوعُ في البُحيرةِ المُتَّقِدةِ نارًا وحِجارةَ كِبريتِ مُشتَعِلة. وهذِهِ البُحيرةُ هي الهَلاكُ المُنتَظَر، ومَعناهُ الهَلاكُ في النّارِ".