وكان الناس يتوافدون عليه من كلّ أصقاع الأرض ملتمسين منه شرف الشورى وسماع الحكمة الّتي منحه الله إيّاها.
الأمثال 2:6 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح إنّ الله واهب الحكمة والهداية ومنه ينبع الفهم والدراية، المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس لِأَنَّ ٱلرَّبَّ يُعْطِي حِكْمَةً. مِنْ فَمِهِ ٱلْمَعْرِفَةُ وَٱلْفَهْمُ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) لأنَّ الرَّبَّ يُعطي حِكمَةً. مِنْ فمِهِ المَعرِفَةُ والفَهمُ. كتاب الحياة لأَنَّ الرَّبَّ يَهَبُ الْحِكْمَةَ، وَمِنْ فَمِهِ تَتَدَفَّقُ الْمَعْرِفَةُ وَالْفَهْمُ. الكتاب الشريف لِأَنَّ اللهَ يُعْطِي حِكْمَةً، وَمِنْ فَمِهِ تَأْتِي الْمَعْرِفَةُ وَالْفَهْمُ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح - ترتيل إِنَّ اللهَ وَاهِبُ الحِكمَةِ وَالهِدَايَةِ وَمِنهُ يَنبُعُ الفَهمُ وَالدِّرَايَةُ، الترجمة العربية المشتركة هوَ الرّبُّ يَهَبُ الحِكمةَ ومِنْ فَمِهِ المعرِفةُ والفهْمُ. |
وكان الناس يتوافدون عليه من كلّ أصقاع الأرض ملتمسين منه شرف الشورى وسماع الحكمة الّتي منحه الله إيّاها.
فإنّي أستجيب لطلبك، فأُعطيك حكمة وبصيرة لا مثيل لهما في العالمين، لا عند السّابقين ولا اللاحقين.
فامنحني حكمة لأحكم هؤلاء القوم وأُميّز الخير من الشرّ. فكيف لي أن أحكُمهم وقد فضّلتهم على العالمين؟"
ومنح الله النبي سليمان من الحكمة والبصيرة ما لا نظير له، ومنحه أيضًا رحابة صدر كرِمال الشاطئ لا تحصى ولا تحدّ.
يا لَكمالِ شَرِيعةِ اللهِ! هيَ الّتي تُنعِشُ النَّفسَ وتُجَدِّدُها. يا لَأحكامِهِ البَيِّناتِ الّتي تَجعَلُ الجاهِلَ حَكيمًا!
قَوِيمةٌ أوامِرُهُ، نافِذةٌ مُطاعةٌ، لَهِي بَهجةُ القُلوبِ، ووَصاياهُ صُحُفٌ مُطَهَّرةٌ، تَجلُو الأَنظارَ
لا أحَدَ بَينَ الأُمَمِ بِمَنجاةٍ مِن عِقابِهِ فكَيفَ لا يُجازِيكُم أيضًا؟ وهُوَ السَّميعُ البَصيرُ لا يَفوتُهُ شَيءٌ ولا يَخفَى
إنّ وصايا والديك مصباحٌ وإرشادهما ضياء، فخذ منهما العتاب والتأديب حتى تكون حياتك في سواء السبيل.
والله يمنح للمرتضى حِكمةً وانشراحا وعلما، ويجعل الآثمين وراء الثروة لاهثين وبجمعها منشغلين، ويعود هذا المال في النهاية إلى من يسرّ به ربّه وعنه يرضى. إنّ هذا كلّه هباء في هباء، وكأنّنا نلاحق ريحا ذات خواء.
وأكرم الله هؤلاء الشباب، فتعلّموا كلّ فروع الحكمة والآداب، وتميّز عنهم النبي دانيال عليه السّلام، بكرامة تفسير كلّ أنواع الرّؤى والأحلام.
سبحان الّذي يسيّر مجرى الكون والأزمان، ويُنزل الملوك عن عروشهم ويرفع آخرين إلى علو المقام، هو الّذي يمنح الحكمة للحكماء والفهم للفهماء!
يا الله، إنّك معبود آبائي الأوّلين، فلك الحمد وإنّي لك من المسبّحين، لأنّك وهبتَ لي الحكمة وقدرة التبيين، واستجبتَ لطلبنا، فأوحيتَ لي بمضمون منام الملك العظيم!
وقد وَرَدَ في كِتابِ النَّبيِّ أشعيا: "إنَّ اللهَ يُعَلِّمُ جَميعَ عِبادِهِ". وكُلُّ مَن سَمِعَ هِدايةَ اللهِ الأبِ الرَّحمنِ وتَعَلَّمَ مِنهُ سيَكونُ مِن أتباعي.
بل إنّ كُلَّ عَطاءٍ صالِحٍ وكُلَّ هِبةٍ كامِلةٍ تَنزيلٌ مِن عِندِ اللهِ الأبِ الرَّحيمِ، خالِقِ أنوارِ السَّماءِ. ولئِن دارَت هذِهِ الأفلاكُ وتَغَيَّرَت مِنها الأشكالُ، فَاللهُ لا يَتَغَيَّرُ أبَدًا!
فإذا شَعُرَ أحَدُكُم أنّهُ في حاجةٍ إلى حِكمةٍ وإرشادٍ مِن اللهِ أثناءَ الامتِحانِ، فعَليهِ أن يَسألَ اللهَ، لأنّهُ كَريمٌ مُجيبٌ لِلدَّعواتِ، ولا يَرُدُّ سائِلاً إذا سألهُ، ولا يَلومُ أحَدًا.