وانسلّ الشيطان من الملإ الأعلى، وضرب النبي أيّوب بالقروح، فغطّت كامل جسمه من أسفل قدمه إلى قمّة رأسه الجروح.
لوقا 16:20 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وكانَ هُناك شَحّاذٌ مَسكينٌ اسمُهُ عُزَيرٌ قد غَطَّت القُروحُ جَسَدَهُ، وكانَ يَجلِسُ عِندَ بابِ الغَنيِّ مُتَضَوِّرًا جُوعًا المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَكَانَ مِسْكِينٌ ٱسْمُهُ لِعَازَرُ، ٱلَّذِي طُرِحَ عِنْدَ بَابِهِ مَضْرُوبًا بِٱلْقُرُوحِ، الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وكانَ مِسكينٌ اسمُهُ لعازَرُ، الّذي طُرِحَ عِندَ بابِهِ مَضروبًا بالقُروحِ، كتاب الحياة وَكَانَ إِنْسَانٌ مِسْكِينٌ اسْمُهُ لِعَازَرُ، مَطْرُوحاً عِنْدَ بَابِهِ وَهُوَ مُصَابٌ بِالْقُرُوحِ، الكتاب الشريف وَكَانَ شَحَّاتٌ اسْمُهُ لَعَازَرُ مَطْرُوحًا عِنْدَ بَابِهِ وَقَدْ غَطَّتِ الْقُرُوحُ جِسْمَهُ. الترجمة العربية المشتركة وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرّجُلِ الغَنيّ، |
وانسلّ الشيطان من الملإ الأعلى، وضرب النبي أيّوب بالقروح، فغطّت كامل جسمه من أسفل قدمه إلى قمّة رأسه الجروح.
لا عضو فيه سليم، من أعلى الرأس إلى أسفل القدم، تغطيه جروحٌ ورضوضٌ والتهابات لا تُضمَّد ولا تُعالج بالمرهم.
ثُمّ غادَرَ المَكانَ إلى المَدخَلِ حَيثُ شاهَدَتْهُ جاريةٌ أُخرى فقالَت للحاضِرينَ: "لقد كانَ هذا الرَّجُلُ بِصُحبةِ عيسى النّاصريّ".
ثُمّ أضافَ (سلامُهُ علينا) فقالَ: "كانَ في ما مَضى غَنيٌ يَتَنَعَّمُ بارتِداءِ أفخَرِ الثّيابِ الأُرجُوانيّةِ الكتّانيّةِ النّاعِمةِ، ويَجلِسُ كُلَّ يومٍ على المَوائدِ الفاخرةِ.
عَلَّهُ يَحظَى بفُتاتِ مَوائدِ الغَنيِّ، ومِمّا زادَ مِن عَذابِهِ أنّ الكِلابَ كانَت تُقبِلُ عليهِ لاحِسةً قُروحَهُ.
وإذا بِبَعضِ النّاسِ يَحمِلونَ رَجُلاً كَسيحًا مُنذُ وِلادتِهِ، كانوا يَضَعونَهُ كُلَّ يومٍ عِندَ بابِ الحَرَمِ - البابِ الجَميل- لاستِجداءِ الدّاخِلينَ.
إخوتي المؤمنينَ: إنّ على الأخِ المُستَضعَفِ المِسكينِ أن يَفتَخِرَ أنّ اللهَ جَعَلَهُ في مَقامٍ رَفيعٍ،
اسمَعوا يا إخوتي الأَحِبّاء: أَلا تَعلَمونَ أنّ اللهَ قد اختارَ في الدُّنيا المَساكينَ حَتّى يَغتَنوا بإيمانِهِم بِسَيِّدِنا المَسيحِ، وحَتّى يَكونوا وَرَثَةَ المَملَكةِ الّتي وَعَدَ بها مُحِبِّيهِ؟
يبعد المساكين عن التّراب والعراء ويرفع البائسين عن المزابل والطين يُجلسهم مع النبلاء ويمنحهم مقاما مع الشرفاء، لأنّ لله أعمدة الأرض ورواسيها، عليها ثبّت الدنيا وما فيها،