لوقا 16:20 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

²⁰ وكانَ هُناك شَحّاذٌ مَسكينٌ اسمُهُ عُزَيرٌ قد غَطَّت القُروحُ جَسَدَهُ، وكانَ يَجلِسُ عِندَ بابِ الغَنيِّ مُتَضَوِّرًا جُوعًا

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

²⁰ وَكَانَ مِسْكِينٌ ٱسْمُهُ لِعَازَرُ، ٱلَّذِي طُرِحَ عِنْدَ بَابِهِ مَضْرُوبًا بِٱلْقُرُوحِ،

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

²⁰ وكانَ مِسكينٌ اسمُهُ لعازَرُ، الّذي طُرِحَ عِندَ بابِهِ مَضروبًا بالقُروحِ،

كتاب الحياة

²⁰ وَكَانَ إِنْسَانٌ مِسْكِينٌ اسْمُهُ لِعَازَرُ، مَطْرُوحاً عِنْدَ بَابِهِ وَهُوَ مُصَابٌ بِالْقُرُوحِ،

الكتاب الشريف

²⁰ وَكَانَ شَحَّاتٌ اسْمُهُ لَعَازَرُ مَطْرُوحًا عِنْدَ بَابِهِ وَقَدْ غَطَّتِ الْقُرُوحُ جِسْمَهُ.

الترجمة العربية المشتركة

²⁰ وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اَسمُهُ لِعازَرُ، تُغطّي جِسمَهُ القُروحُ. وكانَ ينطَرِحُ عِندَ بابِ الرّجُلِ الغَنيّ،

لوقا 16:20 مراجع متقاطعة

أيوب 2:7

وانسلّ الشيطان من الملإ الأعلى، وضرب النبي أيّوب بالقروح، فغطّت كامل جسمه من أسفل قدمه إلى قمّة رأسه الجروح.

إشعياء 1:6

لا عضو فيه سليم، من أعلى الرأس إلى أسفل القدم، تغطيه جروحٌ ورضوضٌ والتهابات لا تُضمَّد ولا تُعالج بالمرهم.

متى 26:71

ثُمّ غادَرَ المَكانَ إلى المَدخَلِ حَيثُ شاهَدَتْهُ جاريةٌ أُخرى فقالَت للحاضِرينَ: "لقد كانَ هذا الرَّجُلُ بِصُحبةِ عيسى النّاصريّ".

لوقا 16:19

ثُمّ أضافَ (سلامُهُ علينا) فقالَ: "كانَ في ما مَضى غَنيٌ يَتَنَعَّمُ بارتِداءِ أفخَرِ الثّيابِ الأُرجُوانيّةِ الكتّانيّةِ النّاعِمةِ، ويَجلِسُ كُلَّ يومٍ على المَوائدِ الفاخرةِ.

لوقا 16:21

عَلَّهُ يَحظَى بفُتاتِ مَوائدِ الغَنيِّ، ومِمّا زادَ مِن عَذابِهِ أنّ الكِلابَ كانَت تُقبِلُ عليهِ لاحِسةً قُروحَهُ.

يوحنا 11:1

وكانَ في قَريةِ بَيتِ عَنْيا رَجُلٌ مَريضٌ هو لَعازَرُ شَقيقُ مَرْثا ومَريمَ،

أعمال الرسل 3:2

وإذا بِبَعضِ النّاسِ يَحمِلونَ رَجُلاً كَسيحًا مُنذُ وِلادتِهِ، كانوا يَضَعونَهُ كُلَّ يومٍ عِندَ بابِ الحَرَمِ - البابِ الجَميل- لاستِجداءِ الدّاخِلينَ.

يعقوب 1:9

إخوتي المؤمنينَ: إنّ على الأخِ المُستَضعَفِ المِسكينِ أن يَفتَخِرَ أنّ اللهَ جَعَلَهُ في مَقامٍ رَفيعٍ،

يعقوب 2:5

اسمَعوا يا إخوتي الأَحِبّاء: أَلا تَعلَمونَ أنّ اللهَ قد اختارَ في الدُّنيا المَساكينَ حَتّى يَغتَنوا بإيمانِهِم بِسَيِّدِنا المَسيحِ، وحَتّى يَكونوا وَرَثَةَ المَملَكةِ الّتي وَعَدَ بها مُحِبِّيهِ؟

صموئيل الأول 2:8

يبعد المساكين عن التّراب والعراء ويرفع البائسين عن المزابل والطين يُجلسهم مع النبلاء ويمنحهم مقاما مع الشرفاء، لأنّ لله أعمدة الأرض ورواسيها، عليها ثبّت الدنيا وما فيها،