وهبّت رياح عاتية، وسمعا وَقْعَ صوت الله في الجنّة فقاما مسرعين وحاولا الاختباء بين الأشجار.
يونس 1:3 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح غير أنّه (عليه السلام) ذهب في غير طريق مدينة نِينَوى، لأنّه ظنّ أنّ الله لا يقدر عليه. ودخل مدينة يافا ولحق بسفينة توشك على الإبحار، لا إلى نينوى، بل في اتجاه مدينة تَرشِيش. ودفع الأُجرة وصعد على متنها. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَقَامَ يُونَانُ لِيَهْرُبَ إِلَى تَرْشِيشَ مِنْ وَجْهِ ٱلرَّبِّ، فَنَزَلَ إِلَى يَافَا وَوَجَدَ سَفِينَةً ذَاهِبَةً إِلَى تَرْشِيشَ، فَدَفَعَ أُجْرَتَهَا وَنَزَلَ فِيهَا، لِيَذْهَبَ مَعَهُمْ إِلَى تَرْشِيشَ مِنْ وَجْهِ ٱلرَّبِّ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فقامَ يونانُ ليَهرُبَ إلَى ترشيشَ مِنْ وجهِ الرَّبِّ، فنَزَلَ إلَى يافا ووجَدَ سفينَةً ذاهِبَةً إلَى ترشيشَ، فدَفَعَ أُجرَتَها ونَزَلَ فيها، ليَذهَبَ معهُمْ إلَى ترشيشَ مِنْ وجهِ الرَّبِّ. كتاب الحياة غَيْرَ أَنَّ يُونَانَ تَأَهَّبَ لِيَهْرُبَ مِنَ الرَّبِّ إِلَى تَرْشِيشَ، فَانْحَدَرَ إِلَى مَدِينَةِ يَافَا حَيْثُ عَثَرَ عَلَى سَفِينَةٍ مُبْحِرَةٍ إِلَى تَرْشِيشَ، فَدَفَعَ أُجْرَتَهَا وَصَعِدَ إِلَيْهَا لِيَتَوَجَّهَ مَعَ بَحَّارَتِهَا إِلَى تَرْشِيشَ هَرَباً مِنَ الرَّبِّ. الكتاب الشريف لَكِنَّ يُونِسَ قَامَ لِيَهْرُبَ مِنَ اللهِ، وَذَهَبَ فِي اتِّجَاهِ تَرْشِيشَ. فَنَزَلَ إِلَى يَافَا حَيْثُ وَجَدَ سَفِينَةً مُسَافِرَةً إِلَى تَرْشِيشَ، وَدَفَعَ الْأُجْرَةَ وَنَزَلَ فِيهَا مَعَ الرُّكَّابِ. وَظَنَّ أَنَّهُ إِنْ ذَهَبَ إِلَى تَرْشِيشَ، يَهْرُبُ مِنَ اللهِ. الترجمة العربية المشتركة فقامَ يونانُ وذهبَ، لا إلى نينَوى، بل إلى مدينةِ تَرشيشَ هرَبا مِنْ وجهِ الرّبِّ. فنزلَ إلى يافا فوجدَ سفينةً سائرةً إلى تَرشيشَ، فدفعَ أُجرتَها ونزلَ فيها ليذهبَ معَ ملاَّحيها إلى هُناكَ بعيدا مِنْ وجهِ الرّبِّ. |
وهبّت رياح عاتية، وسمعا وَقْعَ صوت الله في الجنّة فقاما مسرعين وحاولا الاختباء بين الأشجار.
فخاف إلياس (عليه السّلام) وهرب إلى أقصى جنوب بلاد يَهوذا، إلى بئر السبع لينجو بحياته، وترك خادمه هناك.
وقال الله: "إنّك مسلّط على أيّوب، فألحق بما يملك الأذى، وإيّاك أن تمسّ جسده بالبلى". ثمّ انسحب اللعين من الملإ الأعلى.
وانسلّ الشيطان من الملإ الأعلى، وضرب النبي أيّوب بالقروح، فغطّت كامل جسمه من أسفل قدمه إلى قمّة رأسه الجروح.
ثمّ نادى ربّه وهو كظيم: "يا ربّ، عندما كنت في بلادي كنت أعلم أنّك سترحم سكان نينَوى إذا هم تابوا! فرأيتُ أن أهرب إلى مدينة تَرشيش، لأنّي كنتُ على يقين أنّك يا الله رحمٰنٌ رحيمٌ، طويل الإمهال، توّابٌ حليم.
فأجابَهُ (سلامُهُ علينا) بقَولِهِ: "مَن يَنظُرُ وَراءَهُ وهو يَحرِثُ، لا يَصلُحُ أن يَكونَ عُنصُرًا في المَملكةِ الرَّبّانيّةِ".
ولكنّ بُولسَ رَأى أنّ يوحَنّا لا يَصلُحُ للمُهِمّةِ الّتي يَقومانِ بِها، لأنّهُ تَرَكَهُما في مُقاطعةِ بَمْفيليّة، ولم يُتِمَّ مُهِمّةَ نَشرِ الدَّعوةِ مَعَهُما.
وكانَ، في ذلِكَ الوَقتِ، في مَدينةِ يافا امرأةٌ مِن أتباعِ عيسى (سلامُهُ علينا) اسمُها طابيتَهْ ويَعني غَزالة، وكانَت تُحسِنُ إلى الجَميعِ وتُساعِدُ المُحتاجينَ على الدَّوامِ،
وقد سَمِعَ المُؤمِنونَ بوُجُودِ بُطرُسَ الصَّخر في اللُّدِّ الّتي كانَت قَريبةً مِن يافا، فأرسَلوا إليهِ رَجُلينِ يَحمِلانِ رسالةً تَقولُ: "نَرجو مِنكَ أن تأتيَ إلينا على جَناحِ السُّرعةِ".
وانتَشَرَ خَبَرُ تِلكَ المَرأةِ في جَميعِ أنحاءِ يافا، مِمّا جَعَلَ الكَثيرينَ يُؤمِنونَ بالسّيِّدِ المَسيحِ (سلامُهُ علينا).
ومَعَ ذلِكَ فلَيسَ لي الحَقُّ أن أفتَخِرَ بأنّي داعيةٌ إلى رِسالةِ السَّيِّدِ المَسيحِ، لأنّ هذا واجِبٌ فَرَضَهُ اللهُ عليَّ، وإن تَرَكتُهُ كُنتُ مِن العُصاةِ، والوَيلُ لي إن كُنتُ مِن العُصاةِ!
وعِقابُهُم الخُسرانُ الأبَديُّ، والطَّردُ بَعيدًا عن حَضرةِ سَيِّدِنا (سلامُهُ علينا) وعن هَيبةِ قوّتِهِ.