إشعياء 45:18 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح إنّ الله خالق السّماوات والأرض، وما خلقها خرابا إلاّ لتكون عامرة بمخلوقاته. قال تعالى: "أنا الله لا شريك لي. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس لِأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ ٱلرَّبُّ: «خَالِقُ ٱلسَّمَاوَاتِ هُوَ ٱللهُ. مُصَوِّرُ ٱلْأَرْضِ وَصَانِعُهَا. هُوَ قَرَّرَهَا. لَمْ يَخْلُقْهَا بَاطِلًا. لِلسَّكَنِ صَوَّرَهَا. أَنَا ٱلرَّبُّ وَلَيْسَ آخَرُ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) لأنَّهُ هكذا قالَ الرَّبُّ: «خالِقُ السماواتِ هو اللهُ. مُصَوِّرُ الأرضِ وصانِعُها. هو قَرَّرَها. لم يَخلُقها باطِلًا. للسَّكَنِ صَوَّرَها. أنا الرَّبُّ وليس آخَرُ. كتاب الحياة لأَنَّ هَكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ خَالِقُ السَّمَاوَاتِ، إِنَّهُ اللهُ مَكَوِّنُ الأَرْضِ وَصَانِعُهَا، وَمُرْسِي قَوَاعِدِهَا: لَمْ يَخْلُقْهَا لِتَكُونَ خَوَاءً، بَلْ لِتُصْبِحَ آهِلَةً بِسُكَّانِهَا. أَنَا هُوَ الرَّبُّ وَلَيْسَ هُنَاكَ آخَرُ. الكتاب الشريف هَذَا كَلَامُ اللهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ، هُوَ اللهُ الَّذِي كَوَّنَ الْأَرْضَ وَصَنَعَهَا، هُوَ أَسَّسَهَا. خَلَقَهَا لَا لِتَكُونَ فَارِغَةً، بَلْ كَوَّنَهَا لِتَكُونَ عَامِرَةً بِالسُّكَّانِ: ”أَنَا اللهُ، وَلَا إِلَهَ غَيْرِي. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح - ترتيل إِنَّ اللهَ خَالِقُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرضِ، وَمَا خَلَقَهَا خَرَابًا إِلاَّ لِتَكُونَ عَامِرَةً بِمَخْلُوقَاتِهِ. قالَ تَعالَى: "أَنَا اللهُ لاَ شَرِيكَ لِي. الترجمة العربية المشتركة وهذا ما قالَ الرّبُّ، وهوَ اللهُ خالِقُ السَّماواتِ وجابِلُ الأرضِ وصانِعُها الّذي ثَبَّتَها وأوجَدَها لا للفراغِ، بل للعُمرانِ: «أنا الرّبُّ ولا آخَرُ. |
كانت الأرض بلا شكل تعمّها الفوضى، ويهيمن عليها الظلام وتغطّي المياه أعماقها. وسرت نفحات روح الله على وجه المياه.
وفي الأخير خلق الله الإنسان وقال: "ها إنّنا نخلق الإنسان ليكون ظِلّنا في الأرض، ذكرًا وأنثى نخلقه". وأعطى الله الإنسان سلطة على السّمك والطّير وكلّ الحيوانات. نعم، جعله مسؤولا على الأرض وعلى كلّ من فيها. وهكذا أصبح الإنسان خليفة الله في الأرض. وبارك الله الإنسان وأمره أن يتكاثر ويملأ الأرض. وأخبر الله الإنسان أنّه قد سخّر له هذه الأرض وجعلها تحت تصرّفه بما فيها من أسماك البحار وطيور السّماء وكلّ الحيوانات التي تدبّ على الأرض.
إنّ الله خالق السّماوات وبارئها العظيم باسط الأرضِ وكلّ ما فيها واهب الناس نفحة الحياة منعمًا بالروح على أهل الدنيا. ويقول له تعالى:
إنّا خلقنا الأرض وخلقنا الإنسان ليعمّرها. إنّي باسط السّماوات ونجومها، وكلّها في قبضتي أفلا تدركون!