وحسده إخوته كثيرًا، ولكنّ أباه يعقوب (عليه السّلام) أخذ يتأمّل في معنى أحلام ابنه ودلالاتها.
صموئيل الأول 18:8 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فاستشاط الملك طالوت غضبًا وساءه هذا الكلام، وقال: "لقد جعلْنَ لداود عشرات الألوف، وجعلْنَ لي ألوفًا فقط! وبعد، لم يبق لداود إلاّ أن يستولي على عرشي!" المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَٱحْتَمى شَاوُلُ جِدًّا وَسَاءَ هَذَا ٱلْكَلَامُ فِي عَيْنَيْهِ، وَقَالَ: «أَعْطَيْنَ دَاوُدَ رِبْوَاتٍ وَأَمَّا أَنَا فَأَعْطَيْنَنِي ٱلْأُلُوفَ! وَبَعْدُ فَقَطْ تَبْقَى لَهُ ٱلْمَمْلَكَةُ». الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فاحتَمى شاوُلُ جِدًّا وساءَ هذا الكلامُ في عَينَيهِ، وقالَ: «أعطَينَ داوُدَ رِبواتٍ وأمّا أنا فأعطَينَني الأُلوفَ! وبَعدُ فقط تبقَى لهُ المَملكَةُ». كتاب الحياة فَأَثَارَ هَذَا غَضَبَ شَاوُلَ، وَسَاءَ هَذَا الْغِنَاءُ فِي نَفْسِهِ وَقَالَ: «نَسَبْنَ لِدَاوُدَ قَتْلَ عَشَرَاتِ الأُلُوفِ، أَمَّا أَنَا فَنَسَبْنَ لِي قَتْلَ الأُلُوفِ فَقَطْ! لَمْ يَبْقَ سِوَى أَنْ يُنْعِمْنَ عَلَيْهِ بِالْمَمْلَكَةِ». الكتاب الشريف فَغَضِبَ شَاوُلُ جِدًّا وَسَاءَهُ هَذَا الْكَلَامُ وَقَالَ: ”اِفْتَخَرَتِ النِّسَاءُ بِأَنَّ دَاوُدَ قَتْلَ عَشَرَاتِ أُلُوفٍ، وَأَمَّا أَنَا فَأُلُوفًا فَقَطْ. فَمَاذَا بَعْدَ ذَلِكَ؟ لَا شَكَّ يَجْعَلُونَهُ مَلِكًا.“ الترجمة العربية المشتركة فغضِبَ شاوُلُ جِدًّا وساءَهُ ذلِكَ الكلامُ، وقالَ: «جَعلْنَ لِداوُدَ عشَراتِ الأُلوفِ، وأمَّا لي فجَعلْنَ أُلوفا. وبَعدُ، فما بَقيَ لَه إلاَّ أنْ يأخذَ المَملكةَ». |
وحسده إخوته كثيرًا، ولكنّ أباه يعقوب (عليه السّلام) أخذ يتأمّل في معنى أحلام ابنه ودلالاتها.
فأجابه إخوته: "أنت ذو كبْر عظيم! أتحسب أنّك ستكون علينا ملكا أو تتملّك رقابنا؟" وزاد بغضهم له بسبب أحلامه وحديثه عنها.
ولقد رأيتُ أنّ ثمار ما نعطيه من جهود، وأن رغبتنا في النجاح، يعودان إلى حسدنا للجيران والأقرباء لعلّنا نكون خيرا منهم. إنّ هذا أيضا هباء في هباء، كأنّنا نلاحق ريحا ذاتَ خواء.
وتذمّر بنو يعقوب لأنّهم واجهوا مصاعب عديدة، وكان الله سميعًا رقيبًا. واشتدّ غضبه تعالى عليهم فأرسل بينهم نارًا تشتعل وأهلك بعضهم في أطراف المخيّم.
ألا تَفهَمونَ ما يَعنيهِ الكِتابُ إذ يَقولُ: "إنّ الرُّوحَ الّتي حَلَّت فينا بأمرٍ مِن اللهِ تَغارُ علينا وتَدفَعُنا أن نَكونَ مُخلِصينَ"؟
فأخذ النبي صموئيل قرن الزّيت ومسح داود ملكًا أمام إخوته، فحلَّت عليه الروح الإلهية بقوّة منذ ذلك اليومِ. ثمّ عاد النبي صَموئيل إلى بلدة الرّامة.
وأخبر الملك طالوت ابنه يوناثان وجميع حاشيته أنّه عزم على الفتك بداود (عليه السّلام). وكان يوناثان شديد التعلّق بداود (عليه السّلام)،
فما دام ابن يَسّى على قيد الحياة، فلا يمكن أن تصبح ملكا من بعدي! والآن أرسِلْ مَن يحضره إلى هنا حالا، لأنّي عزمت على قتله".