وقالَ لِلْبَشَر: ها إِنَّ مَخافَةَ الرَّبِّ هيَ الحِكمَة وٱجتِنابَ الشَّرِّ هو الفِطنَة».
تيموثاوس الثانية 2:19 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) غَيرَ أَنَّ الأَساسَ الرَّاسِخَ الَّذي وَضَعَه اللهُ يَبْقى ثابِتًا. وقَد خُتِمَ بِخَتْمِ هٰذا الكَلام: «إِنَّ الرَّبَّ يَعرِفُ الَّذينَ لَه» و«لِيَتَجَنَّبِ الإِثْمَ مَن يَذكُرُ ٱسمَ الرَّبّ». المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَلَكِنَّ أَسَاسَ ٱللهِ ٱلرَّاسِخَ قَدْ ثَبَتَ، إِذْ لَهُ هَذَا ٱلْخَتْمُ: «يَعْلَمُ ٱلرَّبُّ ٱلَّذِينَ هُمْ لَهُ». وَ«لْيَتَجَنَّبِ ٱلْإِثْمَ كُلُّ مَنْ يُسَمِّي ٱسْمَ ٱلْمَسِيحِ». الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) ولكن أساسَ اللهِ الرّاسِخَ قد ثَبَتَ، إذ لهُ هذا الخَتمُ: «يَعلَمُ الرَّبُّ الّذينَ هُم لهُ». و«ليَتَجَنَّبِ الإثمَ كُلُّ مَنْ يُسَمّي اسمَ المَسيحِ». كتاب الحياة إِلَّا أَنَّ الأَسَاسَ الرَّاسِخَ الَّذِي وَضَعَهُ اللهُ يَظَلُّ ثَابِتاً، وَعَلَيْهِ هَذَا الْخَتْمُ: «الرَّبُّ يَعْرِفُ خَاصَّتَهُ»، وَأَيْضاً: «لِيَنْفَصِلْ عَنِ الإِثْمِ كُلُّ مَنْ يُسَمِّي اسْمَ الرَّبِّ!» الكتاب الشريف لَكِنَّ الْأَسَاسَ الْمَتِينَ الَّذِي وَضَعَهُ اللهُ يَظَلُّ ثَابِتًا، وَعَلَيْهِ هَذَا الْخَتْمُ: ”رَبُّنَا يَعْرِفُ الَّذِينَ هُمْ لَهُ.“ وَأَيْضًا: ”كُلُّ مَنْ يَعْبُدُ رَبَّنَا، يَجِبُ أَنْ يَبْتَعِدَ عَنِ الشَّرِّ.“ المعنى الصحيح لإنجيل المسيح إلاّ أنّ الأساسَ المَتينَ الّذي وَضَعَهُ اللهُ يَبقى ثابِتًا، وهو مَختومٌ بِما جاءَ في التَّوراةِ: "إنّ اللهَ بِخاصّتِهِ عَليمٌ". وجاءَ أيضًا: "إنّ على الذّينَ يَستَنجِدونَ باسمِ مَولانا أن يَكونوا عـنِ الشَّـرِّ مُبعَدينَ". |
وقالَ لِلْبَشَر: ها إِنَّ مَخافَةَ الرَّبِّ هيَ الحِكمَة وٱجتِنابَ الشَّرِّ هو الفِطنَة».
يا مُحِبِّي الرَّبِّ كونوا لِلشَّرِّ مُبغِضين. فهو يَحفَظُ نُفوسَ أَصْفِيائِه، مِن أَيدي الأَشْرارِ يُنقِذُهم.
بِماذا يُجابُ رُسُلُ الأُمَّة؟ إِنَّ الرَّبَّ أَسَّسَ صِهْيون، وبِها يَعتَصِمُ بائِسو شَعبِه.
لِذٰلك قالَ السَّيِّدُ الرَّبّ: ها إِنِّي واضِعٌ حَجَرًا في صِهْيون، حَجَرًا مُمتَحِنًا، رَأسَ زاوِيَةٍ كَريمًا، أَساسًا مُحكَمًا، مَن آمَنَ بِه لَن يَتَزَعزَع.
مِن زَمَنٍ بَعيدٍ لم تَتَسَلَّطْ علَينا، ولم نُدعَ بِٱسمِكَ. لَيتَكَ تَشُقُّ السَّمٰواتِ وتَنزِل، فتَسيلُ الجِبالُ مِن وَجهِكَ.
وتُخَلِّفونَ ٱسمَكم، لَعنَةً لِمُخْتارِيَّ: «أَماتَكَ السَّيِّدُ الرَّبّ»، لٰكِنَّه يَدْعو عَبيدَه بٱسمٍ آخَر.
وقالَ لَه الرَّبّ: «إِجتَزْ في وَسَطِ المَدينة، في وَسَطِ أُورَشَليم، وٱرسُمْ صَليبًا على جِباهِ الرِّجالِ الَّذينَ يَتَنَهَّدونَ ويَنتَحِبونَ على كُلِّ القَبائِحِ الَّتي صُنِعَت في وَسَطِها».
في ذٰلك اليَومِ، يَقولُ رَبُّ القُوَّات، آخُذُكَ يا زَرُبَّابَلُ بنُ شَأَلْتيئيلَ عَبْدي، يَقولُ الرَّبّ، وأَجعَلُكَ كخاتَمٍ فإِنِّي قدِ ٱختَرتُكَ، يَقولُ رَبُّ القُوَّات».
فهُوَذا الحَجَرُ الَّذي جَعَلتُه أَمامَ يَشوع. على هٰذا الحَجَرِ الواحِدِ سَبعُ عُيون. وهاءَنذا أَنقُشُ نَقْشَه»، يَقولُ رَبُّ القُوَّات، وأُزيلُ إِثمَ هٰذه الأَرضِ في يَومٍ واحِد.
وكَلَّمَ قُورَحَ وكُلَّ جَماعَتِه وقالَ لَهم: «غدًا يُعلِمُ الرَّبُّ مَن هو لَه ومَنِ المُقَدَّسُ فيُقَرِّبُه إِلَيه، فالَّذي يَخْتارُه يُقَرِّبُه إِلَيه.
فسَيَظْهَرُ مُسَحاءُ دَجَّالون وأَنبِياءُ كَذَّابون، يَأتونَ بِآياتٍ عَظيمَةٍ وأَعاجيبَ حتَّى إِنَّهم يُضِلُّونَ المُختارينَ أَنفُسَهم لو أَمكَنَ الأَمر.
فنَزَلَ المَطَرُ وسالتِ الأَودِيَةُ وعَصَفَتِ الرِّياح، فَثارت على ذٰلكَ البَيتِ فلَم يَسقُطْ، لأَنَّ أَساسَه على الصَّخر.
فسَيَظهَرُ مُسَحاءُ دَجَّالونَ وأَنبِياءُ كَذَّابونَ يَأتونَ بِآياتٍ وأَعاجيب، ليُضِلُّوا المُختارينَ لو أَمكَنَ الأَمر.
يُشبِهُ رَجُلاً بَنى بَيتًا، فَحفَرَ وعمَّقَ الحَفْرَ، ثُمَّ وضَعَ الأَساسَ على الصَّخْر. فلَمَّا فاضَتِ المِياهُ ٱندَفَعَ النَّهرُ على ذٰلك البَيت، فلَم يَقوَ على زَعزَعَتِه لأَنَّه بُنِيَ بِناءً مُحكَمًا.
لا أَقولُ هٰذا فيكم جَميعًا، فأَنا أَعرِفُ الَّذينَ ٱختَرتُهم، ولٰكِن لا بُدَّ أَن يَتِمَّ ما كُتِب: أَنَّ الآكِلَ خُبزي رَفَعَ علَيَّ عَقِبَه.
فلَمَّا وَجَدَه جاءَ بِه إِلى أَنطاكِية، فأَقاما سَنةً كامِلَةً يَعمَلانِ مَعًا في هٰذِه الكَنيسَة ويُعَلِّمانِ خَلقًا كثيرًا. وفي أَنطاكِيةَ سُمِّيَ التَّلاميذُ أَوَّلَ مَرَّةٍ مَسيحِيِّين.
فيَسْعى سائِرُ النَّاسِ إِلى الرَّبّ وجَميعُ الأُمَمِ الَّتي ذُكِرَ علَيها ٱسْمي، يَقولُ الرَّبُّ صانِعُ هٰذهِ الأُمورِ
ما نَبَذَ اللهُ شَعبَه الَّذي عَرَفَه بِسابِقِ عِلمِه. أَوَلا تَعلَمونَ ما قالَ الكِتابُ في إِيلِيَّا؟ كَيفَ كانَ يُخاطِبُ اللهَ شاكيًا إِسْرائيلَ فَيَقول:
ولقَد عَدَدتُ شَرَفًا لي أَلاَّ أُبَشِّرَ إِلاَّ حَيثُ لم يُذكَرِ ٱسْمُ المسيح، لِئَلاَّ أَبنيَ على أَساسِ غَيري،
أَمَّا الوَثَنِيُّونَ فيُمَجِّدونَ اللهَ على رَحمَتِه، كما وَرَدَ في الكِتاب: «مِن أَجْلِ ذٰلِك سأَحمَدُكَ بَينَ الوَثَنِيِّين وأُرَتِّلُ لِٱسْمِكَ».
وإنّنا على يقين أنَّ الله يعمل مع الَّذين يحبّونه، الَّذين دعاهم بسابق تدبيره، لتؤول كلّ الأمور إلى خيرهم.
فقَبلَ أَن يُولَدَ الصَّبِيَّان ويَعمَلا خَيرًا أَو شَرًّا، لِيَبْقى تَدبيرُ اللهِ القائمُ على حُرِّيَّةِ الاِختيار،
إِلى كَنيسَةِ اللهِ في قورِنتُس، إِلى الَّذينَ قُدِّسوا في المسيحِ يسوع بِدَعوَتِهم لِيَكونوا قِدِّيسين مع جَميعِ الَّذينَ يَدْعونَ في كُلِّ مَكانٍ بِٱسمِ رَبِّنا يسوعَ المسيح، رَبِّهِم ورَبِّنا.
ولَمَّا كانَت لنا، أَيُّها الأَحِبَّاء، هٰذِه المَواعِد، فلْنُطَهِّرْ أَنْفُسَنا مِن أَدناسِ الجَسَدِ والرُّوحِ كُلِّها، مُتَمِّمينَ تَقْديسَنا في مَخافةِ الله.
أَمَّا الآن، وقَد عَرَفتُمُ الله، بل عَرَفَكُم الله، فكَيفَ تَعودونَ مَرَّةً أُخْرى إِلى تِلكَ الأَرْكانِ الضَّعيفةِ الحَقيرة وتُريدونَ أَن تَعودوا عَبيدًا لَها مَرَّةً أُخْرى؟
فإِذا أَبطَأتُ فٱعلَمْ كَيفَ تَتَصَرَّفُ في بَيتِ الله، أَعنِي كَنيسةَ اللهِ الحَيّ، عَمودَ الحَقِّ ورُكْنَه.
فٱجتَهِدوا أَيُّها الأَحِبَّاء، وأَنتُم تَنتَظِرونَ هٰذه الأُمور، أَن تَكونوا لَدَيه لا دَنَسَ فيكُم ولا لَومَ علَيكم، لِتوجَدوا في سَلام.
مِن عِندِنا خَرَجوا ولم يَكونوا مِنَّا، فلو كانوا مِنَّا لَأَقاموا معَنا. ولٰكِن حَدَثَ ذٰلك لِكَي يَتَّضِحَ أَنَّهم جَميعًا لَيسوا مِنَّا.
«الوَحْشُ الَّذي رَأَيتَه كانَ ولٰكِنَّه زالَ عنِ الوجود. سيَخرُجُ مِنَ الهاوِيَةِ ويَمْضي إِلى الهَلاك. وأَهْلُ الأَرضِ الَّذينَ لم يُكتَبِ ٱسمُهم في سِفرِ الحَياةِ مُنذُ إِنْشاءِ العالَمِ سيَعجَبونَ إِذ يَرَونَ الوَحش، لأَنَّه كانَ وزالَ عنِ الوُجود، ثُمَّ يَعود.
أَنا عالِمٌ أَينَ تَسكُن، تَسكُنُ حَيثُ عَرشُ الشَّيطان. ومع ذٰلِكَ تَتَمَسَّكُ بِٱسْمي وما أَنكَرتَ إِيماني حَتَّى في أَيَّامِ أَنْطيباس شاهِدي الأَمينِ الَّذي قُتِلَ عِندَكم، حَيثُ يَسكُنُ الشَّيطان.
وسورُ المَدينَةِ لَه ٱثْنا عَشَرَ أَساسًا، علَيها الأَسماءُ الِٱثْنا عَشَرَ لِرُسُلِ الحَمَلِ الِٱثْنَي عَشَر.
إِنِّي عليمٌ بِأَعْمالِكَ. ها قد جَعَلتُ أَمامَكَ بابًا مَفْتوحًا ما مِن أَحَدٍ يَستَطيعُ إِغْلاقَه، لأَنَّكَ على قِلَّةِ قُوَّتِكَ حَفِظتَ كَلِمَتي ولم تُنكِر ٱسْمي.