إسمعْ يا ربُّ صوتَ دُعائي وتَحَنَّنْ واسْتَجِبْ لي.
اِسْتَمِعْ يَا رَبُّ. بِصَوْتِي أَدْعُو فَٱرْحَمْنِي وَٱسْتَجِبْ لِي.
اِستَمِعْ يا رَبُّ. بصوتي أدعو فارحَمني واستَجِبْ لي.
أدْعوك اللهَمَّ فَاسْتَمِعْ لِابْتهالي وتحَنَّنْ عليَّ وكُنْ لي مُسْتَجيبًا
اسْمَعْ يَا رَبُّ نِدَائِي لأَنِّي بِمِلْءِ صَوْتِي أَدْعُوكَ! ارْحَمْنِي وَاسْتَجِبْ لِي.
اِسْمَعْ صَوْتِي يَا رَبُّ حِينَ أَدْعُوكَ، اِرْحَمْنِي وَاسْتَجِبْ لِي.
فأقولُ للهِ: لا تحكُمْ عليَّ. لِماذا تُخاصِمُني أخْبِرْني.
إلى متى أحمِلُ الغَصَّةَ في نفْسي، والحَسْرةَ في قلبـي نهارا وليلا؟ وحتّى متى ينتصِرُ عَدُوِّي عليَّ؟
فاسْتَمِع يا ربُّ وتَحنَّنْ، وكُن يا ربُّ نصيري.
تَحَنَّنْ يا ربُّ فأنا في ضيقٍ. ضَعُفَت عيناي مِنَ الكَدَرِ، وروحي وجسَدي كُلُّهُ.
لِكبيرِ المُغَنِّينَ على القيثارةِ. مزمورٌ لِداوُدَ:
أصغِ يا ربُّ الى كلامي وتَعرَّفْ إلى تَنهُّدَاتي.