مزمورٌ لِداوُدَ. نشيدٌ:
ثَابِتٌ قَلْبِي يَا ٱللهُ. أُغَنِّي وَأُرَنِّمُ. كَذَلِكَ مَجْدِي.
ثابِتٌ قَلبي يا اللهُ. أُغَنّي وأُرَنِّمُ. كذلكَ مَجدي.
إِنَّ قَلْبِي ثَابِتٌ يَا اللهُ. أُرَنِّمُ وَأَشْدُو لَكَ. فَهَيَّا اسْتَيْقِظِي يَا نَفْسِي.
اللّٰهُمَّ قَلْبِي ثَابِتٌ، أُغَنِّي وَأَعْزِفُ لَكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِي.
للرّبِّ أُنشِدُ طُولَ حياتي. للهِ أُرَتِّلُ ما دُمتُ.
لِداوُدَ: أحمَدُكَ بكُلِّ قلبـي. أمامَ الآلهةِ أُرتِّلُ لكَ.
بالتَّهليلِ للرّبِّ يَنطِقُ فَمي، وكُلُّ بشَرٍ يـبارِكُ اسمَهُ القدُّوسَ إلى الأبدِ.
فيفرَحُ قلبـي ويـبتَهِـجُ كبِدي، ويستريحُ جسَدي في أمانٍ.
حَوِّلْ نُواحي إلى رَقْصٍ، ومُسوحي إلى ثيابِ الفرَحِ،
لداوُدَ. عِندَما تظاهرَ بِالجُنونِ أمامَ أبـيمالِكَِ فَطرَدَهُ:
لِكبـيرِ المُغَنِّينَ. لِداوُدَ. نشيدٌ: مزمورٌ:
أُحَدِّثُ بِــعَدلِكَ ليلَ نهار، وبِـخلاصِكَ الّذي لا أعرِفُ حدًّا لهُ.
يمتَلِـئُ فَمي مِنَ التَّهليلِ لكَ، ومِنْ تَمجيدِكَ نهارا وليلا.
فأنشدَ موسى وبَنو إِسرائيلَ هذا النَّشيدَ للرّبِّ: «أُنشدُ للرّبِّ جَلَّ جَلالُهُ. الخَيلُ وفُرسانُها رماهُم في البحرِ.