هُو الَّذي بيَدِه أعماقُ الأرض ولَهُ فتنُ الجبال
ٱلَّذِي بِيَدِهِ مَقَاصِيرُ ٱلْأَرْضِ، وَخَزَائِنُ ٱلْجِبَالِ لَهُ.
الّذي بيَدِهِ مَقاصيرُ الأرضِ، وخَزائنُ الجِبالِ لهُ.
فِي يَدِهِ أَعْمَاقُ الأَرْضِ، وَقِمَمُ الْجِبَالِ مِلْكٌ لَهُ.
فِي يَدِهِ أَعْمَاقُ الْأَرْضِ، وَقِمَمُ الْجِبَالِ لَهُ.
بيَدِهِ الأرَضونَ وما تَحتَها، ولهُ الجِبالُ وما فَوقَها
بِيَدِهِ الأَرَضونَ وَما تَحتَها، وَلَهُ الجِبالُ وَما فَوقَها
صَنَعَ المولى كلّ ما شاءَ في السَّماوات والأرضَين والبِحارِ وجميعِ الأغمار.
بِعِزَّتِكَ يَفْرَحُ المَلِكُ أيُّها المولى ويَبْتَهِجُ بخلاصِكَ ابْتِهاجًا عظيمًا
أجَبْتَنا بِبِرِّكَ في مَخاوِفنا يا إلَهَ خَلاصِنا ومُعْتَمَدَ أنْحاءِ البَرِّ والبَحْرِ الفَسِيْحِ.
أنتَ الَّذي أرَيْتَنا الضِّيْقَ والمَساوِئَ الكَثِيراتِ ثُمَّ تعَوْدُ فَتُحْيِيْنا وَتُعوْدُ وَتْرفعُنا مِنْ أسْفَلِ سَافِلِيْن،
ذابَت الجبالُ كالشمع من وجه المولى من وجه ربِّ العالَمين