لكنَّ الغبِيَّ لا يفقَهُ ذلِك والمأمونَ لا يَسْتبين.
إِذَا زَهَا ٱلْأَشْرَارُ كَٱلْعُشْبِ، وَأَزْهَرَ كُلُّ فَاعِلِي ٱلْإِثْمِ، فَلِكَيْ يُبَادُوا إِلَى ٱلدَّهْرِ.
إذا زَها الأشرارُ كالعُشبِ، وأزهَرَ كُلُّ فاعِلي الإثمِ، فلكَيْ يُبادوا إلَى الدَّهرِ.
إِذَا زَهَا الأَشْرَارُ كَالْعُشْبِ، وَأَزْهَرَ جَمِيعُ فَاعِلِي الإِثْمِ فَإِنَّهُمْ كَالْعُشْبِ يُبَادُونَ إِلَى الأَبَدِ.
إِنْ زَهَا الْأَشْرَارُ كَالْعُشْبِ، وَنَجَحَ كُلُّ فَاعِلِي الشَّرِّ، فَإِنَّهُمْ يَهْلِكُونَ إِلَى الْأَبَدِ.
أمّا العاصونَ فَيُسْحَقون جَميعًا وعاقبة الفاسقين الهَلاك
ها هُم الفاسِقُون دَوْمًا وادِعُون وأن حَوْلَهُم لَعَظِيم.
وأنا الغَبِيُّ لا أفهَمُ وكُنْتُ مَعَك كالبَهِيمِ.
يتشدَّقون وبالكِبَر يَنْطِقون؟ يَقْتَرِفون الأثمَ وكلُّهم يَتبَجَّحون؟