إنّي أصرَخُ إليْكَ وصَلاتي بَينَ يَدَيْك باكرًا
لِمَاذَا يَا رَبُّ تَرْفُضُ نَفْسِي؟ لِمَاذَا تَحْجُبُ وَجْهَكَ عَنِّي؟
لماذا يا رَبُّ ترفُضُ نَفسي؟ لماذا تحجُبُ وجهَكَ عَنّي؟
لِمَاذَا يَا رَبُّ تَرْفُضُ نَفْسِي، وَتَحْجُبُ عَنِّي وَجْهَكَ؟
يَا رَبُّ لِمَاذَا تَرْفُضُنِي وَتَحْجُبُ وَجْهَكَ عَنِّي؟
إنَّكَ أنْتَ إلهي وعِزّي، لِماذا خذَلْتَني وعَلامَ أسيرُ في الحِداد مِنْ جَوْر الأعْداء؟…
تَيَقَّظْ مَوْلايَ فَعَلامَ تَنام؟… تَنَبَّه ولا تَخْذُلْنا إلى المُنْتهى
فَهَلَّلْنا للهِ طَوالَ اليَوْمِ وحَمَدْنا إسمَكَ على الدوام.
اللهُمَّ بُكْرَةَ تَسْمَعُ صَوْتي وَبُكرةَ أمْثُلُ بَيْنَ يَدَيْكَ مُتَرَقِّبًا
اللهُمَّ أَجِبْني فَلُطْفُكَ قَدْ طَابَ والتَفِتْ إليَّ بِمراحِمِكَ الجَزِيْلات.