كَظَمْتَ غَيْظَك كَظْمًا ورَجعْتَ عن سُخْطِك وقد تَلظَّى
أَرْجِعْنَا يَا إِلَهَ خَلَاصِنَا، وَٱنْفِ غَضَبَكَ عَنَّا.
أرجِعنا يا إلهَ خَلاصِنا، وانفِ غَضَبَكَ عَنّا.
رُدَّنَا إِلَيْكَ يَا اللهُ مُخَلِّصَنَا، وَاصْرِفْ غَيْظَكَ عَنَّا.
أَرْجِعْنَا اللّٰهُمَّ يَا مُنْقِذَنَا، وَاصْرِفْ عَنَّا غَيْظَكَ.
وَعلَيْكَ تَوَكَّلْتُ فَلَنْ أخيبَ، ولَنْ يَشْمَتَ بيَ المُعادون
اللهُ نوري وخَلاصي فمَنْ أخاف؟… والمولى حُصْنُ حَياتي فمَنْ أهاب؟…
وهو الرَّحيمُ يَغفِرُ الذَّنْبَ ولا يُهلِكُ أحدًا وكثيرًا ما يُخمِدُ سُخطَهُ،
لا نَحيد عنك فتُحْيينا وبِاسمِكَ تَرْفَعُ الدُّعاء
أيقِظْ جَبَرُوتَك وهَلُمَّ لخلاصِنا على رأسِ مَنسَّى وبِنيامين وإفرائيم
جعَلتَنا طيرةً لجيرانِنا وأعداؤنا بِنا يَهزأُون