حتّى العُصفورُ وجَدَ في مذابحك كُنًّا والسنُونَةُ عشًّا لها تَضَعُ فيه الفِراخ، مَلِكي وإلَهي يا ربَّ الجُنود.
طُوبَى لِلسَّاكِنِينَ فِي بَيْتِكَ، أَبَدًا يُسَبِّحُونَكَ. سِلَاهْ.
طوبَى للسّاكِنينَ في بَيتِكَ، أبدًا يُسَبِّحونَكَ. سِلاهْ.
طُوبَى لِمَنْ يَسْكُنُونَ فِي بَيْتِكَ، فَإِنَّهُمْ يُسَبِّحُونَكَ دَائِماً.
هَنِيئًا لِمَنْ يَسْكُنُونَ فِي بَيْتِكَ، يُسَبِّحُونَكَ دَائِمًا.
لِيَنْطِقْ فمي بِتَهْليل الله وَلْيُبارِكِ الأنامُ اسمَه القُدُّوس أبَدًا سَرْمَدًا.
بَلى إنَّ الخيرَ واللُطْفَ يَصْحباني طولَ أيامِ الحياة وأُقيمُ في بيتِ اللهِ مدى الأيّام.
واحدةً سَألْتُ المولى وإيّاها طَلَبْت: أنْ أقيمَ في بَيْتِ المولى لأرى نَعيمَ الله وأتمَتَّعَ بِهَيْكَلِهِ مَدى أيّام الحَياة.
نَخَرَ عظامي تعييرُ المضطهدين الَّذين يقولون أينَ هو إلهُك طوالَ اليوم.
يَنْخَلِعُ قلبي كُلَّما ذَكَرْتُ كَيْفَ كُنْتُ أسْعى مَعَ الجُمْهور وأقصِدُ بيتَ اللهِ مَعَ الحُجَّاج بَيْنَ أصْواتِ الحَمْدِ والتَّرْنيم
أُنْصُتْ إلى صوتِ ابْتِهالي فَإلَيْك أصَلّي، مَلِكي وإلهي.
لَقَد قَوِيَتْ عَلَيْنا وَطْأةُ السيِّاتِ وأنْتَ غَفَّار الذُّنُوب.
يُشِيْدُ فَمي بِبِرِّكَ وبِخَلاصكَ طَوَالَ اليَوم وَما أحْصَيْتُ لَهُما عَدًّا
يَمْتَلِئُ فَمِي مِنْ تَهْلِيْلِكَ وأُبَجِّلُكَ طِوالَ اليَوْمِ