ما أحَبَّ مَساكِنَك يا ربَّ الجنود،
تَشْتَاقُ بَلْ تَتُوقُ نَفْسِي إِلَى دِيَارِ ٱلرَّبِّ. قَلْبِي وَلَحْمِي يَهْتِفَانِ بِٱلْإِلَهِ ٱلْحَيِّ.
تشتاقُ بل تتوقُ نَفسي إلَى ديارِ الرَّبِّ. قَلبي ولَحمي يَهتِفانِ بالإلهِ الحَيِّ.
تَتُوقُ بَلْ تَحِنُّ نَفْسِي إِلَى دِيَارِ الرَّبِّ. قَلْبِي وَجِسْمِي يُرَنِّمَانِ بِفَرَحٍ لِلإِلَهِ الْحَيِّ.
تَشْتَاقُ نَفْسِي وَتَحِنُّ جِدًّا إِلَى دِيَارِ اللهِ. قَلْبِي وَجِسْمِي يَهْتِفَانِ بِفَرَحٍ لِلْإِلَهِ الْحَيِّ.
لَقَد طال شَوْقي إلى إنصافِكَ وقَد دَنِف الفؤاد
ذابَت روحي شَوْقًا لِخَلاصِك وكَنْتُ لوَعْدِك مُرْتَقِبًا
بَسَطتُ إليْكَ كَفَّيَّ وتاقَت نفسي إلَيْك كالأرْض المَحول.
بَلِيَ جِسْمِي وقَلْبي إلهي أنتَ نَصِيبِي وسَنَدُ قَلْبي عَلى الدَّوام.