ما كانت قلوبُهم معهُ وما كانوا بعَهْدِهِ مُؤْمِنين
أَمَّا قُلُوبُهُمْ فَلَمْ تُثَبَّتْ مَعَهُ، وَلَمْ يَكُونُوا أُمَنَاءَ فِي عَهْدِهِ.
أمّا قُلوبُهُمْ فلم تُثَبَّتْ معهُ، ولَمْ يكونوا أُمَناءَ في عَهدِهِ.
لَمْ يَكُونُوا مُخْلِصِينَ لَهُ، وَلَا كَانُوا أَوْفِيَاءَ لِعَهْدِهِ.
لَمْ تَكُنْ قُلُوبُهُمْ وَفِيَّةً لَهُ وَلَمْ يَكُونُوا أُمَنَاءَ لِعَهْدِهِ.
وما أَخلصَتْ قُلُوبُهُم لَهُ ولا كانوا لِمِيثَاقِهِ، أُمَناءَ
وَما أَخلَصَتْ قُلُوبُهُم لَهُ وَلا كانوا لِمِيثَاقِهِ، أُمَناءَ
لِيَكُن قَلْبي مَعْصومًا بِحُدودِك فَلا أُخْزى.
تُسْمِعُني الغِبْطَة والسُّرور فتُحْيي ما سَحَقْتَ مِنَ العظام.
ولا يَكونوا كآبائِهِم جِيْلًا عَقُوقًا، جِيلًا لا يَثبُتُ قَلبُهُ ولا يَطمَئِنُّ بالله.