لقَدْ تَخَّ فُؤادي وأُنْقِضَ ظَهْري،
لِأَنَّهُ تَمَرْمَرَ قَلْبِي، وَٱنْتَخَسْتُ فِي كُلْيَتَيَّ.
لأنَّهُ تمَرمَرَ قَلبي، وانتَخَستُ في كُليَتَيَّ.
عِنْدَمَا تَمَرْمَرَ قَلْبِي وَوَخَزَنِي ضَمِيرِي،
لَمَّا حَزِنَ قَلْبِي وَأَنَّبَنِي ضَمِيرِي،
لا تَتَلَظَّ كَمَدًا مِنَ الأشْرارِ ولا تَغَرْ مِمَّنْ يَفْعَل الفُسوق:
إسْتَسْلِم لله واصْبِر لَهُ ولا تَتَلَظَّ كمَدًا مِن امْرئ يَنْصُبُ المكايِدَ ويُفْلِحُ في مَسْعاه
غِرْتُ مِنَ السُّفَهاء إذ أبصَرْتُ الفاسِقِينَ آمِنين: