أما كُنْتُ مُعَنًّى طَوالَ اليَوْمِ ومُبْتَلًى في الغَدَوات؟
وَكُنْتُ مُصَابًا ٱلْيَوْمَ كُلَّهُ، وَتَأَدَّبْتُ كُلَّ صَبَاحٍ.
وكُنتُ مُصابًا اليومَ كُلَّهُ، وتأدَّبتُ كُلَّ صباحٍ.
لَقَدْ جَعَلْتَنِي يَا رَبُّ مُصَاباً طُولَ النَّهَارِ، وَأَوْقَعْتَ علَيَّ عِقَابَكَ كُلَّ صَبَاحٍ.
طُولَ الْيَوْمِ تَأْتِي عَلَيَّ الْمَصَائِبُ، وَكُلَّ صُبْحٍ يَحِلُّ بِيَ الْعِقَابُ.
بلى إنَّ اللهَ قريبٌ من كُلِّ ذي قَلْبٍ كَسيرٍ ويُخَلِّصُ كلَّ ذي روح مَهيض
طوبى للرَجُل الذي تؤدِبُه أيُّها المولى وتُلقِّنُه التوراةَ،