ذاك الذي سالَمَني ووَثِقْتُ بِهِ والآكِلُ خَبْزي قَدْ داسَني بِالأقْدام.
أَمَّا أَنْتَ يَا رَبُّ فَٱرْحَمْنِي وَأَقِمْنِي، فَأُجَازِيَهُمْ.
أمّا أنتَ يا رَبُّ فارحَمني وأقِمني، فأُجازيَهُمْ.
أَمَّا أَنْتَ يَا رَبُّ فَارْحَمْنِي وَاشْفِنِي، فَأُجَازِيَهُمْ.
أَمَّا أَنْتَ يَا رَبُّ فَارْحَمْنِي، وَأَقِمْنِي فَأُجَازِيَهُمْ.
حَنانَيْكَ.. حَنانَيْكَ.. يا رَبُّ، هَلاّ شَفَيتَني فَأُجازِيَهُم بِما كانوا يَفعَلونَ؟
لقد قال الكَثيرونَ: لا خَلاصَ لَكَ منْ عِنْد الله
لَمْ يُعَيِّرْني عَدُوٌّ فَأحْتَمِلَ ولا مُبْغِضٌ تَطاوَلَ عَليَّ فَأتَوارى،
إنّما أنتَ الذي هُوَ لي الرّفيقُ والأليفُ والصَّديقُ،