اللهُمَّ لا تُؤاخِذْني إن أثَرْتُكَ ولا تُؤَدِّبْني إنْ أغَظْتُكَ
لِأَنَّ سِهَامَكَ قَدِ ٱنْتَشَبَتْ فِيَّ، وَنَزَلَتْ عَلَيَّ يَدُكَ.
لأنَّ سِهامَكَ قد انتَشَبَتْ فيَّ، ونَزَلَتْ علَيَّ يَدُكَ.
لأَنَّ سِهَامَكَ قَدْ أَصَابَتْنِي وَضَرَبَاتِكَ قَدْ ثَقُلَتْ عَلَيَّ.
لِأَنَّ سِهَامَكَ نَشَبَتْ فِيَّ، وَيَدَكَ نَزَلَتْ عَلَيَّ.
لَقَد أرادوا بك شَرًّا ودَبَّروا لك مَكيدةً فَلا يستطيعون
ثَقُلَتْ عليَّ يَدُك نهارًا وليلًا فَالْتَهَبَ لِساني كَأنَّه حَمارَّةُ القيظ
اللهُمَّ لا تُؤاخِذْني إنْ أثَرْتُكَ ولا تؤدِّبْني إنْ أغظْتُكَ، حَنانيْك ربي فَإني مَلول.
بَرَعوا في اسْتِنْباط السَّيِّئَاتِ فَهُمْ يَسبُرون باطِنَ الإنْسانَ وقَلْبَه العَمِيْق.