لَقَد تَمَلَّكَني الأسى وكَآبَتي نُصْبَ عَيْني
لِأَنَّنِي أُخْبِرُ بِإِثْمِي، وَأَغْتَمُّ مِنْ خَطِيَّتِي.
لأنَّني أُخبِرُ بإثمي، وأغتَمُّ مِنْ خَطيَّتي.
أَعْتَرِفُ جَهْراً بِإِثْمِي، وأَحْزَنُ مِنْ أَجْلِ خَطِيئَتِي.
أَعْتَرِفُ بِإِثْمِي، وَأَحْزَنُ بِسَبَبِ خَطِيئَتِي.
أبوحُ لَكَ بِذَنْبي وإثْمي عَنْك لا أخْفيه، قُلْتُ: أقُرُّ لِلْمَوْلى بِذَنْبي فَرَفَعْتَ عني وِزْرَ خَطاياي
اللهُمَّ تَحَنَّنْ عَليَ فَأنْتَ الودود وامْحُ ذنوبي فَأنْتَ الرَحْمَنُ الرَحيم