كادَ لِيَ الكائدونَ ونَفْسي يَرومون والَّذين يَتَرَبَّصون بي شرًّا لِلأذى يَأتَمِرون ويَتَشاوَرون فيما بينهم طِوالَ اليَوْمِ ماكِرين
وَأَمَّا أَنَا فَكَأَصَمَّ لَا أَسْمَعُ. وَكَأَبْكَمَ لَا يَفْتَحُ فَاهُ.
وأمّا أنا فكأصَمَّ لا أسمَعُ. وكأبكَمَ لا يَفتَحُ فاهُ.
أَمَّا أَنَا فَقَدْ كُنْتُ كَأَصَمَّ، لَا يَسْمَعُ، وَكَأَخْرَسَ لَا يَفْتَحُ فَاهُ.
وَأَنَا كَأَطْرَشَ لَا يَسْمَعُ، وَكَأَخْرَسَ لَا يَتَكَلَّمُ.
نَصَبَ الفاسِقون لي فخًّا وَعن أوامِرك لَن أحيد
قُلْتُ سَأحْفَظُ سيرَتي مِنْ عَشَرات اللِسانِ ومَا دام الفاسِقُ أمامي عَقَلْتُ فمي بِالكّمِام.
جَنَّبْتَني آثامي كُلَّها وَما جَعَلْتَني هُزْأةَ المأفون