إذا ما اقْتَرَبَ الأشْرار ومُضْطَهِديَّ وأعدائي لِيأكُلوا لَحْمي فإنَّهُمْ يَعْثُرون ويسْقُطون
عِنْدَمَا ٱقْتَرَبَ إِلَيَّ ٱلْأَشْرَارُ لِيَأْكُلُوا لَحْمِي، مُضَايِقِيَّ وَأَعْدَائِي عَثَرُوا وَسَقَطُوا.
عندما اقتَرَبَ إلَيَّ الأشرارُ ليأكُلوا لَحمي، مُضايِقيَّ وأعدائي عَثَروا وسَقَطوا.
عِنْدَمَا هَجَمَ فَاعِلُو الإِثْمِ، خُصُومِي وَأَعْدَائِي، لِيَلْتَهِمُوا لَحْمِي، تَعَثَّرُوا وَسَقَطُوا.
حِينَ يَأْتِي عَلَيَّ الْأَشْرَارُ لِيَأْكُلُوا لَحْمِي، حِينَ يَهْجُمُ عَلَيَّ أَعْدَائِي وَخُصُومِي، يَعْثُرُونَ وَيَسْقُطُونَ.
كُلُّهم زاغوا وَفَجُروا جميعًا وَما فعَلوا الخَيْرَ وما فيهم فرْدٌ أحْسَنَ عَمَلًا.
سُبْحانَ اللهِ أدْعوهُ فأنْجو من أعْدائي
جَفَّ كَالخَزَفِ حَنَكي ولَصِقَ لساني بِفَكيّ وأسْلَمتْنَي إلى تُراب المنون
لا أخافُ الْحَشْد الكَبيرَ أولَئِك الذين ضَرَبوا عليَّ الحِصار.
كُلُّهُمْ ضَلُّوا وأفْحَشُوا جَميعًا ولا مَنْ يَعْمَلُ صالِحًا ولَو كان فردًا واحدًا.
أفْرَحُ وَأبْتَهِجُ بِكَ وأرَتِّلُ اسمَك أيُّها الأعْلى.