اللهُ نوري وخَلاصي فمَنْ أخاف؟… والمولى حُصْنُ حَياتي فمَنْ أهاب؟…
اَلرَّبُّ نُورِي وَخَلَاصِي، مِمَّنْ أَخَافُ؟ ٱلرَّبُّ حِصْنُ حَيَاتِي، مِمَّنْ أَرْتَعِبُ؟
الرَّبُّ نوري وخَلاصي، مِمَّنْ أخافُ؟ الرَّبُّ حِصنُ حَياتي، مِمَّنْ أرتَعِبُ؟
الرَّبُّ نُورِي وَخَلاصِي، مِمَّنْ أَخَافُ؟ الرَّبُّ حِصْنُ حَيَاتِي مِمَّنْ أَرْتَعِبُ؟
اللهُ نُورِي وَنَجَاتِي، مِمَّنْ أَخَافُ؟ اللهُ حِصْنُ حَيَاتِي، مِمَّنْ أَرْتَعِبُ؟
أحْمَدُك لأنَّك استَجبْتَني وكنتَ لي خلاصًا.
هو مولاي فلا أهابُ ما يَفْعَلُ بي الإنْسان
إنَّك أنت تُنَجِّي الشعبَ البائسَ وَتَقْصُرُ طَرْفَ المتطاوِلين
وتُضيء سِراجي والرَّبُ إلهي يُبَدِّدُ عَنّي الظلمات
ومِنْ مَعاقِلِهمْ يُطْرَدون ويَعبُدُني شَعْبٌ غريب.
تَسْتُرْ عَبْدَكَ فَلا يَتَسَلَّطُ عليّ المُتَجَبِّرون وأصيرُ كامِلًا وأبْرأ مِن الذِّنْب الكَبير.
قُمِ اللهُمَّ وَخَلِّصْني إلَهي إنّك تَلْطِمُ أعدائي وَتَحْطِمُ أسْنانَ الفاسقين.
إنَّكَ أنْتَ إلهي وعِزّي، لِماذا خذَلْتَني وعَلامَ أسيرُ في الحِداد مِنْ جَوْر الأعْداء؟…
إنَّما تَسْكُنُ نَفْسِي إلى الله وَلي مِنْ عِنْدِهِ الخَلاصُ
حَسْبُكِ اللهُ فأخْلِدِي يا نَفْسي إلَيهِ وَلِي مِنْ عِنْدِهِ الرَّجَاءُ
إنَّ يَومًا في باحاتِك خَيرٌ لي مِن عَشَرات المِئات، فَضَّلْتُ عَتَبَةَ بَيت إلَهي على السَكَنِ في خِيام الفُجور.