يُدَرِّبُ يَدَيَّ على القِتالِ وذِراعي فَألْوي قَوْسَ النّحاس.
وَتَجْعَلُ لِي تُرْسَ خَلَاصِكَ وَيَمِينُكَ تَعْضُدُنِي، وَلُطْفُكَ يُعَظِّمُنِي.
وتَجعَلُ لي تُرسَ خَلاصِكَ ويَمينُكَ تعضُدُني، ولُطفُكَ يُعَظِّمُني.
تَجْعَلُ أَيْضاً خَلاصَكَ تُرْساً لِي، فَتُعَضِّدُنِي بِيَمِينِكَ، وَيُعَظِّمُنِي لُطْفُكَ.
أَنْتَ تَحْمِينِي وَتَنْصُرُنِي، يَمِينُكَ تَسْنُدُنِي، تُعَظِّمُنِي بِلُطْفِكَ.
تَبارَكَ اللهُ صَخْرَتي الَّذي دَرَّب يَدَيَّ على الحَرْبِ وأصابِعي للقِتال
إنّي أدْعوكَ لِأنَّك لي تَسْتَجيب، فَمِل اللهُمَّ أذُنَك إليَّ وَاسْتَمِعْ ما أقول.
نَصَرَني فَسُرّ قَلْبي وأحْمَدَهُ بِالتَّرْتيل.
أمّا الذينَ يَلوذونَ بِكَ فيَفْرَحونَ وَأبَدًا يُرَنِّمون وَتَحْمِي الذينَ يُحِبُّونَ اسمَكَ فَيَغْتَبِطون…