طوبى لِمَن استَعان بإلهِ يَعْقوبَ وعَلَّقَ رَجاه بالله مولاه
طُوبَى لِمَنْ إِلَهُ يَعْقُوبَ مُعِينُهُ، وَرَجَاؤُهُ عَلَى ٱلرَّبِّ إِلَهِهِ،
طوبَى لمَنْ إلهُ يعقوبَ مُعينُهُ، ورَجاؤُهُ علَى الرَّبِّ إلهِهِ،
طُوبَى لِمَنْ يَكُونُ إِلَهُ يَعْقُوبَ مُعِينَهُ، وَرَجَاؤُهُ فِي الرَّبِّ إِلَهِهِ،
هَنِيئًا لِمَنْ كَانَ رَبُّ يَعْقُوبَ عَوْنَهُ، وَوَضَعَ أَمَلَهُ فِي الْمَوْلَى إِلَهِهِ،
طوبى لِقَوْمٍ هذا نَصيبُهم وطوبى لِشَعْبٍ معبوده الله.
هؤُلاءِ بِالعَجَلاتِ وهؤُلاءِ بِالخُيول أمَّا نَحْنُ فَبِذِكْرِ اسْمِ رَبِّنا الإلهِ مُعْتَصِمون
طوبى لِأمَّةٍ رَبُّها المولى والْشَعْب الذي اخْتارَه إرْثًا.
بلى كُلُّ إنْسانٍ يَعْتَدُّ بِنَفْسه فَهُوَ هَباء!… إنّما سَعْيُ البَشَرِ لَسَراب!… باطلًا يَعُجّون إذْ يكْنِزون ولا يَعْلَمون مَنِ الجامِعون
إتَّقوا واعْلَموا إنّني أنا اللهُ المُتَعالي في الأمَمِ
هاجَتِ الأمَمُ وماجَتِ الْممالِكُ وإذا ما أسمَع اللهُ صَوْتَه فَالأرْضُ تَذوب
رَبُّ الجُنودِ مَعَنا وَهُوَ حِصْنُنا إلهُ يَعْقوب.
إنَّكَ أنْتَ رَجَائِي اللهُمَّ مَولايَ ووَكِيلي مُنْذُ صِباي
لأنَّ الرَّبَّ الإلَهَ شمسٌ ومَجِنٌّ وهو يَهِبُ الحَنان والمَجدَ ولا يَمنعُ الخيْر عن الساعين في الكمال.
يَرْتَقون من نجْوَةٍ إلى نجْوَة حتّى يَمْثلوا أمام اللهَ في صِهيون،