فَانْتَعَشْتُ بِحُدودك وكلامَك لَن أنْسى.
بِفَرَائِضِكَ أَتَلَذَّذُ. لَا أَنْسَى كَلَامَكَ.
بفَرائضِكَ أتَلَذَّذُ. لا أنسَى كلامَكَ.
بِفَرائِضِكَ أَتَلَذَّذُ، وَلَا أَنْسَى كَلِمَتَكَ.
أَتَلَذَّذُ بِفَرَائِضِكَ، وَلَا أَنْسَى كَلِمَتَكَ.
بِإرشادِكَ أَستَنيرُ، وعَن تَعاليمِكَ لا أسهُو.
بِإِرشادِكَ أَستَنيرُ، وَعَن تَعاليمِكَ لا أَسهُو.
بلْ رَغِبَ في شَريعةِ اللهِ وَهَيْنَم في تَوْراتِه آناءَ الليلِ وَأطرافَ النهار.
نَفْسي دائمًا في كفِّي وشَريعَتُك لا أنسى
طَوَيْتُ كَلامَكَ في الفُؤادِ كَيْلا أعْصيك
سُرِرْتُ بِاتِّباعي شَواهِدَك سُرورًا يَفوقُ كُلَّ ثَراء
إنّي صَغيرٌ حَقيرٌ وما كُنْتُ لأوامِرك نَسيًّا
تَمَلَّكني الغَمُّ والأسى ووَصاياكَ لي قُرَّةُ عَين
أُنْظُر إلى عَنائي وأنْقِذْني فَلَسْتُ لشَريعتِك نَسِيًّا
أتوقُ إلى خَلاصِك أيُّها المولى فشَريعَتُك لي قُرَّة عَيْن
تِهْتُ كَنَعْجَةٍ ضالَّةٍ فَتَفَقَّد عَبْدَك لأنّي لَمْ أنْسَ وَصاياك.
جَسْبي شَواهِدك قُرَّةَ عَيْنٍ ورُشْدًا.
أُسْلُك بي سَبيل وصاياك فَهِيَ لي قُرَّةُ عَيْن
إنَّ وصاياك لي قُرَّة عَيْنٍ وإنّي بِها لَشَغوف
حَفَّت بي حَبائِلُ الفاسِقين وشَريعتَك ما نَسيت
غَلُظَت قُلوبُهم شَحْمًا وإن شَريعتَك لي قُرَّة عَين
لِتَحُلَّ عليَّ مَراحِمُك فأحيا، وإن شَريعتَك لي قُرَّةُ عَين
تَقَدَّدْتُ كالزِّق في الدُّخان وحُدودَك ما نَسيت
عندها قلت: لَبَّيْكَ لَبَّيْك!… لَقَد أدْرَجْتَني في أُمِّ الكتاب،