هو مولاي وهوَ النَّصيرُ وإنّي بما يَحلُّ بِشانئِيَّ لبَصير.
ٱلرَّبُّ لِي بَيْنَ مُعِينِيَّ، وَأَنَا سَأَرَى بِأَعْدَائِي.
الرَّبُّ لي بَينَ مُعينيَّ، وأنا سأرَى بأعدائي.
الرَّبُّ مَعِي. هُوَ مُعِينٌ لِي. سَأَرَى هَزِيمَةَ أَعْدَائِي.
اللهُ مَعِي وَهُوَ مُعِينِي، وَسَأَرَى هَزِيمَةَ أَعْدَائِي.
هُوَ مَولايَ وهُوَ النَّصيرُ وإنّي بِعاقِبةِ أَعدائي لَبَصيرٌ
هُوَ مَولايَ وَهُوَ النَّصيرُ وَإِنّي بِعاقِبةِ أَعدَائي لَبَصيرٌ
وَطيد الفَؤادِ لا يَهابُ وسَيرى عاقِبَةَ المُضْطَهِدين.
استمع لصلاتي أيُّها المولى واصغِ لِأقْوالِ فمي،
ها إنّ الرَّبَّ ناصِري ومَنْ يُؤَيِّدْني أيَّدَهُ المولى،
أفَلا يَعود الشَّرُّ على مُضْطِهِديّ؟… فَبِحَقِّكَ حَطِّمْهُمْ تَحْطيمًا.
وأشْكو وأُهَمْهِمُ مساءً وبُكْرَةً وظُهْرًا وكان اللهُ لِصَوْتي سَميعًا.
عِزِّي إيَّاك أرْتَقِب. وكُنْتَ اللهُمَّ لي مُعْتَصَمًا.
إنَّ لُطْفَ رَبِّي يَسْتَبِقُني ويُرِيْنِيَ اللهُ عُقْبَي الذين يُخاصِمُونِ
لَقَد رَفَعتَ شأني ومسَحْتَني دُهنًا غريضًا