ويَصيخَ بأذنِه إليَّ يَوْمَ الدّعاء.
لِأَنَّهُ أَمَالَ أُذْنَهُ إِلَيَّ فَأَدْعُوهُ مُدَّةَ حَيَاتِي.
لأنَّهُ أمالَ أُذنَهُ إلَيَّ فأدعوهُ مُدَّةَ حَياتي.
أَمَالَ أُذُنَهُ إِلَيَّ لِذَلِكَ أَدْعُوهُ مَادُمْتُ حَيًّا.
يُقَرِّبُ أُذُنَهُ لِي، لِذَلِكَ أَدْعُوهُ مَا دُمْتُ حَيًّا.
تَبارَكَ اللهُ لَقَدْ سَمِعَ صَوْتي مُسْتَعْطِفًا، فَهوَ عِزّي ومِجَنّي وبهِ وثِق الفؤاد
اللهُمَّ بِكَ اعتَصَمْتُ فَلَنْ أُخْزى أبدًا، نَجّني بِبِرِّكَ
وأمِلْ إليَّ أذُنَكَ وأنْقذْني سريعًا وكُنْ لي صَخْرًا عَزيزًا ولِخَلاصي بَيْتًا حصينًا.