الذي اتَّخَذَ السَّماواتِ عِليِّينَ وأعطى بَني آدمَ الأرضَين.
ٱلسَّمَاوَاتُ سَمَاوَاتٌ لِلرَّبِّ، أَمَّا ٱلْأَرْضُ فَأَعْطَاهَا لِبَنِي آدَمَ.
السماواتُ سماواتٌ للرَّبِّ، أمّا الأرضُ فأعطاها لبَني آدَمَ.
السَّمَاوَاتُ لِلرَّبِّ وَحْدَهُ، أَمَّا الأَرْضُ فَوَهَبَهَا لِبَنِي آدَمَ.
السَّمَاوَاتُ هِيَ لِلّٰهِ، أَمَّا الْأَرْضُ فَأَعْطَاهَا لِبَنِي آدَمَ.
اللهُمَّ أنَّك تَطْوي السَّماواتِ فَتَنْطوي، وتَمَسُّ الجِبال فتُخْرِجُ دُخانًا
هَلِّلي لَهُ يا طباق السَّماواتِ ويا أيَّتُها المِياهُ التي فوقَ السَّماوات.
ما الإنسانُ لِتَذْكُرَهُ؟ وَابْنُ آدم لِتَرْعاه؟!
أنتَ الَّذي أرْدَيْتَ رَهَب صريعًا وبَدَّدْتَ أعداءك بذراعِك المتين
لَكَ السَّماوات ولَكَ الأرَضون وأنشَأتَ الكَونَ وما فيه