اللهُمَّ لِماذا تَنْأى وَتَغيبُ أوانَ الضّيق.
يَا رَبُّ، لِمَاذَا تَقِفُ بَعِيدًا؟ لِمَاذَا تَخْتَفِي فِي أَزْمِنَةِ ٱلضِّيقِ؟
يا رَبُّ، لماذا تقِفُ بَعيدًا؟ لماذا تختَفي في أزمِنَةِ الضّيقِ؟
رَبُّ، لِمَاذَا تَقِفُ بَعِيداً وَتَحْتَجِبُ فِي أَزْمِنَةِ الضِّيقِ؟
لِمَاذَا تَقِفُ بَعِيدًا يَا رَبُّ؟ لِمَاذَا تَحْتَجِبُ فِي وَقْتِ الضِّيقِ؟
لِمَ يا رَبُّ، تَستَوِي قَصِيًّا؟ لِمَ أنتَ تَتَوارَى عِندَ الشَّدائِدِ؟
لِمَ يا رَبُّ، تَستَوِي قَصِيًّا؟ لِمَ أَنتَ تَتَوارَى عِندَ الشَّدائِدِ؟
لا تَحْجُبْ وَجْهَكَ عنّي ولا تُعْرِضْ عَنْ عَبْدِكَ غاضِبًا فأنت لِيَ المُعين ولا تتْركْني إلهي وخَلاصي ولا تَرْمِني
إنّي قُلْتُ في صَلواتي: أبدًا لن أميد
تَيَقَّظْ مَوْلايَ فَعَلامَ تَنام؟… تَنَبَّه ولا تَخْذُلْنا إلى المُنْتهى
لِماذا يَحْجُب وَجْهَكَ عَنّا وتَنْسى ما حَلَّ بِنا من الجَوْرِ والعَناء؟!… تَعَفَّرَتْ
إنّي أصرَخُ إليْكَ وصَلاتي بَينَ يَدَيْك باكرًا