يونس 4:11 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فكيف لا أرحم مدينة نينَوى العظمى بسكانها المئة والعشرين ألفا أو يزيدون، مع كلّ بهائمها؟ إنّ أهلها في عماهم يتخبّطون لا يعرفون طريق الشمال من طريق اليمين". المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس أَفَلَا أَشْفَقُ أَنَا عَلَى نِينَوَى ٱلْمَدِينَةِ ٱلْعَظِيمَةِ ٱلَّتِي يُوجَدُ فِيهَا أَكْثَرُ مِنِ ٱثْنَتَيْ عَشَرَةَ رِبْوَةً مِنَ ٱلنَّاسِ ٱلَّذِينَ لَا يَعْرِفُونَ يَمِينَهُمْ مِنْ شِمَالِهِمْ، وَبَهَائِمُ كَثِيرَةٌ؟». الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) أفَلا أشفَقُ أنا علَى نينَوَى المدينةِ العظيمَةِ الّتي يوجَدُ فيها أكثَرُ مِنِ اثنَتَيْ عشَرَةَ رِبوَةً مِنَ النّاسِ الّذينَ لا يَعرِفونَ يَمينَهُمْ مِنْ شِمالِهِمْ، وبَهائمُ كثيرَةٌ؟». كتاب الحياة أَفَلا أُشْفِقُ أَنَا عَلَى نِينَوَى الْمَدِينَةِ الْعَظِيمَةِ الَّتِي يُقِيمُ فِيهَا أَكْثَرُ مِنْ مِئَةٍ وَعِشْرِينَ أَلْفَ شَخْصٍ مِمَّنْ لَا يُفَرِّقُونَ بَيْنَ يَمِينِهِمْ وَشِمَالِهِمْ، فَضْلاً عَمَّا فِيهَا مِنْ بَهَائِمَ كَثِيرَةٍ؟». الكتاب الشريف أَفَلَا أَشْفِقُ أَنَا عَلَى مَدِينَةِ نِينَوَى الْعَظِيمَةِ، الَّتِي فِيهَا أَكْثَرُ مِنْ 120 أَلْفَ شَخْصٍ لَا يَعْرِفُونَ يَمِينَهُمْ مِنْ شِمَالِهِمْ. بِالْإِضَافَةِ إِلَى بَهَائِمَ كَثِيرَةٍ؟“ الترجمة العربية المشتركة أفلا أُشفِقُ أنا على نينَوى العظيمةِ الّتي فيها أكثرُ مِنْ مئةٍ وعشرينَ ألف نسْمةٍ لا يعرِفونَ يمينَهُم مِنْ شِمالِهِم، فَضلا عَنْ بَهائِمَ كثيرةٍ؟» |
أنتَ الّذي أَخرَجتَ نَباتَ كُلِّ شَيءٍ المَرعَى لِلبَهائِمِ وخُضرًا لِلبَشَرِ، وقَدَّرتَ لَهُم أقواتَهُم الّتي يُخرِجُونَها مِنَ الأرضِ
صَلاحُكَ كَالجِبالِ شُموخًا، وعَدلُكَ يا رَبُّ غَمرٌ عَميقٌ وإنّكَ وَحدَكَ مَن يَحمي الإنسانَ والحَيَوانَ
ويقول الله أيضًا: "هذا هو القول الفصل: إن كانت خطاياكم كالقرمز حمراء، فإنّي أجعلها كالثلج بيضاء! وإن كانت داكنة حمراء، فإنّي أحوّلها كبياض الصوف في صفاء!
"يا يونس اذهب إلى نِينَوى، المدينة العظمى، وأخبر أهلها بأنّي سأدمّرها تدميرا، إنّي كنتُ بما يقترفونه من شرور سميعا بصيرا".
وعندما تابوا عن سيئاتهم وعن سلوكهم الشرير، عفا الله عنهم وتاب عليهم ولم يُنزل عليهم البلاء الذي توعّدهم.
فأوحى الله إليه (عليه السّلام) من جديد: "لقد نبتت شجرة اليقطين في ليلة ثمّ ماتت في ليلة، وإنّك عليها لرؤوف حنون رغم أنّك لم تتعب في العناية بها ولم ترعَها!