ففعلوا كما أمرهم، واستغاثوا بَعل من الصّباح إلى الظُّهرِ هاتفين: "يا بَعل، استجِب لنا". وكانوا حول المَذبح الّذي بنوه يرقصونَ، ولكن لا سميع ولا مُجيب.
يونس 1:5 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وخاف البحّارة على حياتهم، ومن شدّة ذعرهم استصرخوا آلهتم التي يعبدونها، وألقَوا بشُحنة السفينة في البحر حتّى يخفّفوا من حُمولتها، أمّا يونس (عليه السّلام) فكان، قبل العاصفة، في جوف السفينة مستغرقًا في نوم عميق. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَخَافَ ٱلْمَلَّاحُونَ وَصَرَخُوا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى إِلَهِهِ، وَطَرَحُوا ٱلْأَمْتِعَةَ ٱلَّتِي فِي ٱلسَّفِينَةِ إِلَى ٱلْبَحْرِ لِيُخَفِّفُوا عَنْهُمْ. وَأَمَّا يُونَانُ فَكَانَ قَدْ نَزَلَ إِلَى جَوْفِ ٱلسَّفِينَةِ وَٱضْطَجَعَ وَنَامَ نَوْمًا ثَقِيلًا. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فخافَ المَلّاحونَ وصَرَخوا كُلُّ واحِدٍ إلَى إلهِهِ، وطَرَحوا الأمتِعَةَ الّتي في السَّفينَةِ إلَى البحرِ ليُخَفِّفوا عنهُمْ. وأمّا يونانُ فكانَ قد نَزَلَ إلَى جَوْفِ السَّفينَةِ واضطَجَعَ ونامَ نَوْمًا ثَقيلًا. كتاب الحياة فَفَزِعَ الْمَلّاحُونَ وَاسْتَغَاثَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ بِإِلَهِهِ، وَطَرَحُوا مَا فِي السَّفِينَةِ مِنْ أَمْتِعَةٍ لِيُخَفِّفُوا مِنْ حُمُولَتِهَا. أَمَّا يُونَانُ فَلَجَأَ إِلَى جَوْفِ السَّفِينَةِ وَرَقَدَ مُسْتَغْرِقاً فِي نَوْمٍ عَمِيقٍ. الكتاب الشريف فَخَافَ الْبَحَّارَةُ وَصَرَخَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ إِلَى إِلَهِهِ. وَرَمَوْا حُمُولَةَ السَّفِينَةِ فِي الْبَحْرِ، لِيُخَفِّفُوا عَنْهَا. أَمَّا يُونِسُ فَكَانَ قَدْ نَزَلَ إِلَى قَعْرِ السَّفِينَةِ، وَرَقَدَ وَنَامَ نَوْمًا عَمِيقًا. الترجمة العربية المشتركة فخافَ الملاَّحونَ وصرخوا، كُلُّ واحدٍ إلى إلهِهِ. وألقَوا الأمتعةَ الّتي في السَّفينةِ إلى البحرِ ليُخَفِفوا عَنهُم. أمَّا يونانُ فنزلَ إلى جوفِ السَّفينةِ واضطَجَعَ واستغرقَ في النَّومِ. |
ففعلوا كما أمرهم، واستغاثوا بَعل من الصّباح إلى الظُّهرِ هاتفين: "يا بَعل، استجِب لنا". وكانوا حول المَذبح الّذي بنوه يرقصونَ، ولكن لا سميع ولا مُجيب.
فأجاب الشيطان: "إنّه عن تقواه لربّه لا يحيد، لأنّه لم يُبتلَ في جسده، فالمرء يضحّي بكلّ عزيز حتى يحفظ حياته!
هلّلي أيّتُها الثُّلوجُ والبَرَدُ والسَّحابُ والنّارُ وهلّلي أيُّتها الرِّياحُ العاصِفةُ مِن أَمرِ رَبّي
قال تعالى:"يا من هم في الأُمم المجاورة موزّعون، اِجتمعوا وتعالوا إليّ جميعًا وأقبلوا، أيّها التائهون! ما أشدّ جهلَ الّذين للأصنام الخشبيّة يحملون ولأوثان عاجزة عن نجاتهم يتضرّعون!
فاستنجدوا حينها بالله قائلين: "اللّهمّ، لا تُهلِكنا إن ألقينا هذا الرجل في اليمّ وكان بريئا! إنّ كلّ ما حلّ بنا قضاء منك، وما نحن برادّيه!"
فهاب الرجال جبروت الله وقدّموا له أضحية إكرامًا له تعالى، وأوفوا بكلّ النّذور التي نذروها إليه.
ولمّا عثر عليه ربّان السفينة صرخ في وجهه قائلاً: "ما بالك يا رجل؟ّ كيف تغرق في نوم عميق؟! هيّا استغث ربّك لعلَّه يشفق علينا فلا نكون من الهالكين!"
ثُمّ عادَ إلى أتباعِهِ وقالَ لهُم: "أما زِلتُم نائمينَ مُستَريحينَ؟! اُنظُروا! فقد حانَ وَقتُ خيانتي بتَسليمي لأيدِي الأشرار.
وعندما وصل إلى حظائر الغنم المحاذية لطريقه، دخل مغارة ليقضي حاجته. وفي الأثناء كان النبي داود ورجاله مختبئين داخل المغارة،