الكتاب المقدس على الانترنت

إعلانات


الكتاب المقدس كله العهد القديم العهد الجديد




الخروج 20:6 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

وأوفي بعهدي إلى ألوفٍ من الأجيال الّذين يُحبّونني وبوصاياي يعملون.

انظر الفصل

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

وَأَصْنَعُ إِحْسَانًا إِلَى أُلُوفٍ مِنْ مُحِبِّيَّ وَحَافِظِي وَصَايَايَ.

انظر الفصل

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

وأصنَعُ إحسانًا إلَى أُلوفٍ مِنْ مُحِبّيَّ وحافِظي وصايايَ.

انظر الفصل

كتاب الحياة

وَأَبْدِي إحْسَاناً نَحْوَ أُلُوفٍ مِنْ مُحِبِّيَّ الَّذِينَ يُطِيعُونَ وَصَايَايَ.

انظر الفصل

الكتاب الشريف

وَأُحْسِنُ إِلَى الَّذِينَ يُحِبُّونِي وَيَعْمَلُونَ بِوَصَايَايَ إِلَى أَلْفِ جِيلٍ.

انظر الفصل

المعنى الصحيح لإنجيل المسيح - ترتيل

وَأُوفِي بِعَهدِي إِلَى أُلوفٍ مِنَ الأَجيالِ الّذِينَ يُحِبُّونَنِي وَبِوَصَايَايَ يَعمَلُونَ.

انظر الفصل

الترجمة العربية المشتركة

وأرحَمُ إلى ألوفِ الأجيالِ‌ مَنْ يُحِبُّونَني ويعمَلونَ بوصايايَ‌.

انظر الفصل
ترجمات أخرى



الخروج 20:6
19 مراجع متقاطعة  

أمّا اللهُ فَوَفيّ العَهدِ مِنَ الأزَلِ وإلى الأبَدِ على عِبادِهِ المُتَّقينَ ويَمتَدُّ إحسانُهُ إلى بَني البَنينَ


أوفي بوعودي لأجيال وأجيال، وأغفر الإثم والمعصية والذنوب الثقال. وإنّي لأترك عواقب ذنبكم، إذا أذنبتم، تسري في الأبناء والأحفاد".


يا بني، لا تغفل عن وصاياي، احفظْها عن ظهر قلب،


وفي دعائي اعترفتُ بآثام قومي وبكلّ الذنوب، فقلتُ: "اللهمّ، يا مولانا العظيم المهيب، إنّك لميثاقك دائم الوفاء، وإخلاصك وسع كلّ الّذين يحبّونك والّذين هم بوصاياك عاملون.


وأضافَ (سلامُهُ علينا) قائلاً: "إن كُنتُم أحبَبتُموني فاعمَلوا بوَصايايَ،


إنّ مَن يَتَمَسَّكُ بوَصايايَ ويَعمَلُ بها فهو الَّذي يُحِبُّني، وهو الّذي يُحِبُّهُ اللهُ أبي الصَّمَدُ، وإذا أحَبَّهُ تَعالى أحبَبتُهُ وكَشَفتُ لهُ حَقيقتي".


فلقد وَعَدَ اللهُ أن يَهَبَكُم رُوحَهُ، وهو وَعدٌ لأبنائِكُم أيضًا، وللأغرابِ البَعيدينَ كذلِكَ، نَعَم هو ذاكَ، لكُلِّ الّذينَ يَختارُهُم اللهُ ليَكونوا مِن أُمَّتِهِ".


هَنيئًا لِمَن يَتَمَسَّكُ بإيمانِهِ حينَ يُواجِهُ البَلاءَ والإغراءَ، فإذا نَجَحَ في الامتِحانِ فإنّهُ سيَنالُ مِنَ اللهِ بَعدَ فَوزِهِ إكليلَ الحَياةِ الخالِدةِ الّذي وَعَدَ بِهِ كُلَّ الّذينَ يُحِبّونَهُ.


ونَحنُ يُحِبُّ بَعضُنا بَعضًا لأنّ اللهَ أحَبَّنا أوّلاً.


لأنّ مَحَبّتَنا للهِ هِي أن نَعمَلَ بِما أوصانا بِهِ. وما أمْرُ اللهِ علينا بِثَقيلٍ،


هي ذي المَحَبّةُ: أن نُطيعَ ما أوصى اللهُ بِهِ. وهذِهِ وَصيّتُهُ كَما سَمِعتُم مُنذُ البِدايةِ: أن تَهتَدوا بِالمَحَبّةِ.