فأجابه أوريّا: "يا مولاي الملك، إنّ صندوق ميثاق الله وجيوش بني يعقوب يقيمون في الخيام، ويوآب وجميع قادتك في الحقول، فكيف أعود أنا إلى بيتي وأتنعّم بأكل وشرب وراحة مع زوجتي؟ أقسم بحياتك أيّها الملك، إنّي لا أقدم على فعل كهذا!"
صموئيل الثاني 14:19 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فقال: "هل يوآب هو الّذي أرسلك إلى هنا؟" فأجابت المرأة: "يا مولاي كيف يقدر أحد أن يتحاشى يمينًا أو يسارًا سؤالاً ألقاه جلالتك! أجل، يوآب قائد جيشك هو الّذي أرسلني، وطلب مني أن أقول ما قلت. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَقَالَ ٱلْمَلِكُ: «هَلْ يَدُ يُوآبَ مَعَكِ فِي هَذَا كُلِّهِ؟» فَأَجَابَتِ ٱلْمَرْأَةُ وَقَالَتْ: «حَيَّةٌ هِيَ نَفْسُكَ يَا سَيِّدِي ٱلْمَلِكَ، لَا يُحَادُ يَمِينًا أَوْ يَسَارًا عَنْ كُلِّ مَا تَكَلَّمَ بِهِ سَيِّدِي ٱلْمَلِكُ، لِأَنَّ عَبْدَكَ يُوآبَ هُوَ أَوْصَانِي، وَهُوَ وَضَعَ فِي فَمِ جَارِيَتِكَ كُلَّ هَذَا ٱلْكَلَامِ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فقالَ المَلِكُ: «هل يَدُ يوآبَ معكِ في هذا كُلِّهِ؟» فأجابَتِ المَرأةُ وقالَتْ: «حَيَّةٌ هي نَفسُكَ يا سيِّدي المَلِكَ، لا يُحادُ يَمينًا أو يَسارًا عن كُلِّ ما تكلَّمَ بهِ سيِّدي المَلِكُ، لأنَّ عَبدَكَ يوآبَ هو أوصاني، وهو وضَعَ في فمِ جاريَتِكَ كُلَّ هذا الكلامِ. كتاب الحياة فَسَأَلَهَا: «هَلْ لِيُوآبَ يَدٌ فِي كُلِّ هَذَا الأَمْرِ؟» فَأَجَابَتْ: «لِتَحْيَ نَفْسُكَ يَا سَيِّدِي الْمَلِكَ! إِنَّ أَحَداً لَا يَقْدِرُ أَنْ يُرَاوِغَ فِي أَمْرِ سَيِّدِي الْمَلِكِ. نَعَمْ إِنَّ عَبْدَكَ يُوآبَ هُوَ أَوْصَانِي وَلَقَّنَنِي كُلَّ مَا نَطَقْتُ بِهِ. الكتاب الشريف فَقَالَ الْمَلِكُ: ”هَلْ لِيُوآبَ يَدٌ فِي هَذَا كُلِّهِ؟“ أَجَابَتِ الْمَرْأَةُ: ”وَحَيَاتِكَ يَا سَيِّدِي الْمَلِكَ، عِنْدَمَا تَسْأَلُ سُؤَالًا، لَا يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَتَحَاشَاهُ، لَا يَمِينًا وَلَا يَسَارًا! نَعَمْ، عَبْدُكَ يُوآبُ هُوَ الَّذِي أَمَرَنِي بِهَذَا، وَهُوَ لَقَّنَنِي كُلَّ هَذَا الْكَلَامِ. الترجمة العربية المشتركة فقالَ: «هل ليوآبَ يَدٌ في هذا كُلِّه؟» فأجابَت «وحياتِكَ يا سيِّدي المَلِكُ لا أحيدُ يَمينا ولا يَسارا عَنْ قولِ الحقيقةِ لكَ. نعم، يوآبُ قائدُ جيشِكَ هوَ الّذي أمرَني ولقَّنَني كُلَّ هذا الكلامِ. الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية فقالَ: «هل ليوآبَ يَدٌ في هذا كُلِّه؟» فأجابَت «وحياتِكَ يا سيِّدي المَلِكُ لا أحيدُ يَمينا ولا يَسارا عَنْ قولِ الحقيقةِ لكَ. نعم، يوآبُ قائدُ جيشِكَ هوَ الّذي أمرَني ولقَّنَني كُلَّ هذا الكلامِ. |
فأجابه أوريّا: "يا مولاي الملك، إنّ صندوق ميثاق الله وجيوش بني يعقوب يقيمون في الخيام، ويوآب وجميع قادتك في الحقول، فكيف أعود أنا إلى بيتي وأتنعّم بأكل وشرب وراحة مع زوجتي؟ أقسم بحياتك أيّها الملك، إنّي لا أقدم على فعل كهذا!"
فأجابها داود (عليه السّلام): "اصدقيني القول في كلّ ما سأسألك عنه". فقالتِ المرأة: "ليتكَلّم مولاي الملك".
واذهبي إلى سيّدنا داود وكلِّميه بما سأقوله لك الآن". ثمّ أخبرها يوآبُ بما عليها أن تقوله للنبي داود.
فلو فعلتُ غير هذا لجعلت حياتي على محك الخطر، إذ لا شيء يخفى على مولاي الملك، ولن تساندني عندها".
طلب من النبي اليسع: "الله أمرني أن أتّجه إلى بيت إيل، فابْقَ هنا". فأجابه اليسع: "أقسم بالله وبحياتك، لن أفارقك". ورافقه إلى بيت إيل.
وعندما خرج داود (عليه السّلام) لقتال جالوت، رآه الملك طالوت، فسأل عنه قائد جيشه أبنير قائلا: "ابن مَن هذا الشاب يا أبنير؟" فأجابه: "صدّقني يا مولاي أنا لا أعرف عنه شيئًا".
فأجابه النبي داود: "إنّ أباك يعلم علم اليقين أنّي صديقك الحميم، فلا يريد أن يطلعك على ما عزم عليه، لئلاّ تحزن. وأقسم لك بالله وبحياتك، أنّه لم يكن يباعد بيني وبين الموت سوى خطوة واحدة".