وانتبه داود (عليه السّلام) إلى همسهم، فأدرك أنّ ابنه توفّي، فقال لهم: "هل توفّي ابني؟" فأجابوه: "أجل لقد توفّي".
صموئيل الثاني 12:20 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فقام داود (عليه السّلام) عن الأرض، واغتسل وتعطّر وغيّر ثيابه، ودخل حرم بيت الله، فتضرّع لله، ثمّ عاد إلى قصره وطلب طعامًا فأكل. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَقَامَ دَاوُدُ عَنِ ٱلْأَرْضِ وَٱغْتَسَلَ وَٱدَّهَنَ وَبَدَّلَ ثِيَابَهُ وَدَخَلَ بَيْتَ ٱلرَّبِّ وَسَجَدَ، ثُمَّ جَاءَ إِلَى بَيْتِهِ وَطَلَبَ فَوَضَعُوا لَهُ خُبْزًا فَأَكَلَ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فقامَ داوُدُ عن الأرضِ واغتَسَلَ وادَّهَنَ وبَدَّلَ ثيابَهُ ودَخَلَ بَيتَ الرَّبِّ وسَجَدَ، ثُمَّ جاءَ إلَى بَيتِهِ وطَلَبَ فوَضَعوا لهُ خُبزًا فأكلَ. كتاب الحياة عِنْدَئِذٍ نَهَضَ دَاوُدُ عَنِ الأَرْضِ وَاغْتَسَلَ وَتَطَيَّبَ وَبَدَّلَ ثِيَابَهُ وَدَخَلَ إِلَى بَيْتِ الرَّبِّ وَصَلَّى سَاجِداً، ثُمَّ عَادَ إِلَى قَصْرِهِ وَطَلَبَ طَعَاماً فَأَكَلَ. الكتاب الشريف فَقَامَ دَاوُدُ عَنِ الْأَرْضِ وَاغْتَسَلَ وَتَعَطَّرَ وَغَيَّرَ ثِيَابَهُ، وَدَخَلَ بَيْتَ اللهِ وَتَعَبَّدَ. ثُمَّ رَجَعَ إِلَى قَصْرِهِ وَطَلَبَ طَعَامًا وَأَكَلَ. الترجمة العربية المشتركة فنهضَ عنِ الأرضِ، واغتَسلَ وسرَّحَ شعرَهُ، وغيَّرَ ثِـيابَهُ، ودخلَ بَيتَ الرّبِّ، فسجَدَ ورجَعَ إلى قصرِهِ وطلَبَ طَعاما فأكَلَ. الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية فنهضَ عنِ الأرضِ، واغتَسلَ وسرَّحَ شعرَهُ، وغيَّرَ ثِـيابَهُ، ودخلَ بَيتَ الرّبِّ، فسجَدَ ورجَعَ إلى قصرِهِ وطلَبَ طَعاما فأكَلَ. |
وانتبه داود (عليه السّلام) إلى همسهم، فأدرك أنّ ابنه توفّي، فقال لهم: "هل توفّي ابني؟" فأجابوه: "أجل لقد توفّي".
فسأله رجال حاشيته: "ما الّذي أصابك؟ فعندما كان ابنك حيّا بكيت وامتنعت عن الطعام، ولمّا توفّي قُمتَ عن الأرض وطلبت أكلاً!"
فاستدعى امرأة حكيمة كانت تقيم في بلدة تَقوع، وعند وصولها طلب منها قائلاً: "تظاهري بالحزن، وضعي لباس الحداد ولا تتجمّلي، بل اجعلي ملامحك تدلّ على أنّك تنوحين على فقيد منذ أيّام عديدة
ثمّ وضعوا الصندوق في المكان المخصّص له داخل خيمة بيت الله. وقدّم النبي داود أضاحي، أحرقها بأكملها إكراما لله تعالى. وذبح غيرها مِن الأغنام والأبقار قرابين للتقارب والمصالحة بين الحاضرين.
دخل داود (عليه السّلام) الحرم وجلس في حضرة الله وسبّح قائلا: "من أنا يا الله! يا مولاي، ومن أهل بيتي حتى أكرمتني هذا الإكرام العظيم!
إلاّ أنّ أيّوب (عليه السّلام) قاطع كلامها وقال: "اسكتي! إنّ ما تنطقين به لهو الجهل الصريح! أنقبل من الله الخيرات والعطايا، ولا نقبل منه إن أرسل علينا البلايا؟" وكان أيّوب للّه تقيّا، وعلى بلائه صبورا، ونزّه اللهَ أن يكون بما أنزله عليه ظالما أو شرّيرا.
وحينَ غَفَلتَ أنتَ عن دَهنِ رأسي بالزَّيتِ، غَمَرَتْ هي قَدَمَيّ بعِطرِها، فأحسَنَتْ ضِيافتي بِكُلِّ ما فَعَلَتْهُ مَعي أكثَرَ مِنكَ!
فتحمّمي يا ابنتي وتعطَّري والبسي أفخر ثيابكِ. ثمّ انزلي إلى البيدر، ولكن لا تجعليه يشعر بوجودكِ حتى يفرغ من طعامه وشرابه.