الكتاب المقدس على الانترنت

إعلانات


الكتاب المقدس كله العهد القديم العهد الجديد




صموئيل الأول 2:26 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

أمّا صَموئيل (عليه السّلام) فكان ينمو في القامة والتقوى، ويومًا بعد آخر ازداد رضى الله عنه وأحبّه النَّاس.

انظر الفصل

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

وَأَمَّا ٱلصَّبِيُّ صَمُوئِيلُ فَتَزَايَدَ نُمُوًّا وَصَلَاحًا لَدَى ٱلرَّبِّ وَٱلنَّاسِ أَيْضًا.

انظر الفصل

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

وأمّا الصَّبيُّ صَموئيلُ فتزايَدَ نُموًّا وصَلاحًا لَدَى الرَّبِّ والنّاسِ أيضًا.

انظر الفصل

كتاب الحياة

أَمَّا الصَّبِيُّ صَمُوئِيلُ فَاسْتَمَرَّ يَنْمُو فِي الصَّلاحِ وَيَحْظَى بِرِضَى اللهِ وَالنَّاسِ.

انظر الفصل

الكتاب الشريف

أَمَّا الْوَلَدُ صَمُويِلُ فَكَانَ يَكْبَرُ، وَيَزِيدُ عَلَيْهِ رِضَا اللهِ وَالنَّاسِ.

انظر الفصل

الترجمة العربية المشتركة

وأمَّا صَموئيلُ الصَّبـيُّ فكانَ يَنمو ويَحظى بِــعَطفِ الرّبِّ والنَّاسِ.

انظر الفصل
ترجمات أخرى



صموئيل الأول 2:26
11 مراجع متقاطعة  

فخدم يوسف (عليه السّلام) سيّده بأمانة فحظي برضاه، وجعله وكِيلاً على بيته وولاه على كلّ ممتلكاته.


زيّن عنقك بالأمانة والوفاء واحفظهما في قلبك كالنقش الجميل


سوف يرضى عنك الله الجليل ويُرفع شأنك بين العالمين.


ولمّا بَلَغَ يحيى (عليه السّلام) أشُدَّهُ رُوحًا وجَسَدًا، آثَرَ الحَياةَ بَعيدًا في الخَلاءِ، مُنقَطِعًا في البَراري عن النّاسِ، حتّى أظهَرَهُ اللهُ على قَومِهِ بَني يَعقوبَ بِبَلاغِهِ المُبينِ.


ومَضَت الأيّامُ ليَشِبَّ عيسى وقد ازدادَ قوةً وحِكمةً مُحاطًا بفَضلٍ مِن اللهِ كبيرٍ.


ومَضى (سلامُهُ علينا) في حَياتِهِ مَعَهُما بارًّا بِهِما مُطيعًا لَهُما، يَزدادُ، مَعَ الأيّامِ، حِكمةً، وتَزدادُ قامتُهُ طولاً، ويَزدادُ عِندَ اللهِ رِضى وعِندَ النّاسِ قَبولاً واحتِرامًا.


وكانوا دائمًا يُسَبِّحونَ اللهَ مُتَعَبِّدينَ، مِمّا جَعَلَهُم مَحلَّ رِضا النَّاسِ أجمَعينَ، وكان اللهُ تَعالى يَهدي في كُلِّ يومٍ المَزيدَ مِنَ النّاسِ إلى الإيمانِ بالسَّيِّدِ المَسيحِ، أولئكَ الّذينَ مَنَّ عليهِم بالفَوزِ والنَّجاةِ.


فالّذينَ يَخدِمونَ سَيِّدَنا المَسيحَ على هذا النَّحوِ، سيَرضى عَنهُم اللهُ ويَمدَحُهُم النّاسُ.


وبارك الله حنينة، فرُزقت ثلاثة بنين وبنتين. وشبّ صَموئيل (عليه السّلام) في كنف الله،


وكبُرَ النبي صموئيل برعاية الله، ولم يُهمل أمرًا واحدًا ممّا جاءه في الوحي.