ونذر النبي يعقوب لله قائلاً: "إن كان الله معي حافظا وحاميا في رحلتي هذه، ورزقني مأكلاً وملبسًا،
صموئيل الأول 1:11 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح ونذرت نذرًا له تعالى وقالت: "اللهمّ يا عزيز يا قدير، إذا نظرتَ إلى شقاء أمتك واستجبتَ لدعائي ورزقتَني مولودًا ذكرًا، جعلتُه منذورًا لك طوال حياته، وعلامة ذلك ألا يحلق شعر رأسه أبدًا". المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَنَذَرَتْ نَذْرًا وَقَالَتْ: «يَا رَبَّ ٱلْجُنُودِ، إِنْ نَظَرْتَ نَظَرًا إِلَى مَذَلَّةِ أَمَتِكَ، وَذَكَرْتَنِي وَلَمْ تَنْسَ أَمَتَكَ بَلْ أَعْطَيْتَ أَمَتَكَ زَرْعَ بَشَرٍ، فَإِنِّي أُعْطِيهِ لِلرَّبِّ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِهِ، وَلَا يَعْلُو رَأْسَهُ مُوسَى». الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) ونَذَرَتْ نَذرًا وقالَتْ: «يا رَبَّ الجُنودِ، إنْ نَظَرتَ نَظَرًا إلَى مَذَلَّةِ أمَتِكَ، وذَكَرتَني ولَمْ تنسَ أمَتَكَ بل أعطَيتَ أمَتَكَ زَرعَ بَشَرٍ، فإنّي أُعطيهِ للرَّبِّ كُلَّ أيّامِ حَياتِهِ، ولا يَعلو رأسَهُ موسى». كتاب الحياة وَنَذَرَتْ نَذْراً لِلرَّبِّ قَائِلَةً: «يَا رَبَّ الْجُنُودِ، إِنْ عَطَفْتَ عَلَى مَذَلَّةِ أَمَتِكَ، وَذَكَرْتَنِي وَلَمْ تَنْسَنِي، بَلْ وَهَبْتَ أَمَتَكَ ذُرِّيَّةً، فَإِنَّنِي أُعْطِيهِ لِلرَّبِّ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِهِ، وَلَنْ أَحْلِقَ رَأْسَهُ». الكتاب الشريف وَنَذَرَتْ نَذْرًا وَقَالَتْ: ”يَا رَبَّنَا الْقَدِيرَ، إِنْ كُنْتَ تَنْظُرُ إِلَى ذُلِّ خَادِمَتِكَ، وَتَذْكُرُنِي وَلَا تَنْسَانِي، بَلْ تُعْطِينِي ابْنًا، فَأَنَا أُعْطِيهِ لَكَ طُولَ عُمْرِهِ، وَلَا نَحْلِقُ رَأْسَهُ أَبَدًا.“ الترجمة العربية المشتركة ونذَرَت نَذْرا وقالَت: «أيُّها الرّبُّ القديرُ، إذا نظَرْتَ إلى شَقاءِ أمَتِكَ وذَكرْتَني وما نَسيتَني، بل رزَقتَني مولودا ذَكَرا، فأنا أُكَرِّسُهُ لكَ كُلَّ حياتِهِ، دونَ أنْ يَقُصَّ شَعرَ رأسِهِ». |
ونذر النبي يعقوب لله قائلاً: "إن كان الله معي حافظا وحاميا في رحلتي هذه، ورزقني مأكلاً وملبسًا،
وعندما أنجبت ليئة ابنها الأول سمّتْه رَأوبين (ومعناه: انظروا ابني)، لأنّها قالت: "رأى الله عنائي، والآن سيحبّني زوجي".
وحفظ الله وعده مع النبي نوحٍ (عليه السّلام) بأنّ ينجيه مع كلّ من معه في السفينة، بما في ذلك الحيوانات. فأرسل ريحًا على الأرض، ونقُصَ مستوى المياه.
فآمنوا أنّ الله هو من أرسلهما إليهم. ولمّا علموا أنّ الله بصير بمعاناتهم ومذلّتهم، وهو يرعاهم، انحنوا له ساجدين.
وفي الصباح الباكر، صلى ألقان وأهل بيته وسجدوا لله، ثمّ ولّوا أدراجهم إلى بيتهم في بلدة الرّامة. وعاشر ألقان زوجته حَنينة واستجاب الله لدعائها،
لكنّ زوجته حنينة اعتذرت وقالت لزوجها: "عندما أفطم ابني آخذه إلى شيلوه ليقيم هناك في حرم بيت الله كلّ حياته".
فيطلب لهما الحبر عالي بركة من الله قائلاً: "ليرزقك الله نسلاً من هذه المرأة بدل الابن الّذي وهبته لله تعالى". وبعد انتهاء مراسم الحجّ يعودان إلى بيتهما في بلدة الرامة.