وأُخْبِرُ بِإِثمي، وأَقلَقُ لِخَطيئَتي.
وَأَمَّا أَعْدَائِي فَأَحْيَاءٌ. عَظُمُوا. وَٱلَّذِينَ يُبْغِضُونَنِي ظُلْمًا كَثُرُوا.
وأمّا أعدائي فأحياءٌ. عَظُموا. والّذينَ يُبغِضونَني ظُلمًا كثُروا.
إنّي أقُرُّ بِذَنْبي وأقْلَقُ لِخَطيئَتي
أَمَّا أَعْدَائِي فَيَفِيضُونَ حَيَوِيَّةً. تَجَبَّرُوا وَكَثُرَ الَّذِينَ يُبْغِضُونَنِي ظُلْماً.
أَعْدَائِي كَثِيرُونَ وَأَقْوِيَاءُ، كَثِيرُونَ هُمُ الَّذِينَ يُبْغِضُونِي بِلَا سَبَبٍ.
يُرسِلُ مِن عَلْيائِه فيأخُذُني، ومِنَ البِحارِ يَنتَشِلُني،
ر - وٱنظُرْ إِلى أَعْدائي فقَد كَثُروا، وأَبغَضوني بُغضًا عنيفًا.
مَزْمورٌ. لِداود. عِندَ فِرارِه مِن وَجهِ أَبْشالوم ٱبنِه.
أَبَحتُكَ خَطيئَتي وما كَتَمتُ إِثْمي، قُلتُ: «أَعْتَرِفُ لِلرَّبِّ بِمَعاصِيَّ»، وأَنتَ رَفَعتَ وِزْرَ خَطيئَتي. سِلاه.
لا يَشمَتْ بي مَن يُعادوني ظُلْمًا، ولا يَتَغامَزْ علَيَّ مَن يُبغضونَني باطِلًا،
عَييتُ في صُراخي وٱلتَهَبَ حَلْقي، وكَلَّت عَينايَ مِنِ ٱنتِظاري لإلٰهي.
ويُبغِضُكم جَميعُ النَّاسِ مِن أَجلِ ٱسمي، والَّذي يَثبُتُ إِلى النِّهاية فذاكَ الَّذي يَخلُص.