الكتاب المقدس على الانترنت

إعلانات


الكتاب المقدس كله العهد القديم العهد الجديد




إرميا 49:19 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة)

ها إِنَّه كأَسَدٍ يَصعَد، مِن أَدْغالِ الأُردُنِّ إِلى المَرْعى الدَّائم. في لَحظَةٍ أَجعَلُه يَركُضُ مِن هُنا، لأُقيمَ مَن أَخْتارُه. فإِنَّه مَن مِثْلي ومَن يُحاكِمُني، ومَنِ الرَّاعي الَّذي يُقاوِمُني؟

انظر الفصل

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

هُوَذَا يَصْعَدُ كَأَسَدٍ مِنْ كِبْرِيَاءِ ٱلْأُرْدُنِّ إِلَى مَرْعًى دَائِمٍ. لِأَنِّي أَغْمِزُ وَأَجْعَلُهُ يَرْكُضُ عَنْهُ. فَمَنْ هُوَ مُنْتَخَبٌ، فَأُقِيمَهُ عَلَيْهِ؟ لِأَنَّهُ مَنْ مِثْلِي؟ وَمَنْ يُحَاكِمُنِي؟ وَمَنْ هُوَ ٱلرَّاعِي ٱلَّذِي يَقِفُ أَمَامِي؟

انظر الفصل

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

هوذا يَصعَدُ كأسَدٍ مِنْ كِبرياءِ الأُردُنِّ إلَى مَرعًى دائمٍ. لأنّي أغمِزُ وأجعَلُهُ يَركُضُ عنهُ. فمَنْ هو مُنتَخَبٌ، فأُقيمَهُ علَيهِ؟ لأنَّهُ مَنْ مِثلي؟ ومَنْ يُحاكِمُني؟ ومَنْ هو الرّاعي الّذي يَقِفُ أمامي؟

انظر الفصل

كتاب الحياة

هَا هُوَ يَنْقَضُّ عَلَى الأَدُومِيِّينَ فِي مَوَاطِنِ صُخُورِهِمْ كَمَا يَنْقَضُّ فَجْأَةً أَسَدٌ مِنْ أَجَمَاتِ نَهْرِ الأُرْدُنِّ؛ وَفِي لَحْظَةٍ أَطْرُدُهُمْ مِنْهَا وَأُقِيمُ عَلَيْهَا مَنْ أَخْتَارُهُ، لأَنَّهُ مَنْ هُوَ مِثْلِي؟ وَمَنْ يُحَاكِمُنِي؟ وَأَيُّ رَاعٍ يَقْوَى عَلَى مُوَاجَهَتِي؟

انظر الفصل

الكتاب الشريف

”كَأَسَدٍ طَالِعٍ مِنْ غَابَةٍ كَثِيفَةٍ عِنْدَ نَهْرِ الْأُرْدُنِّ، لِيَهْجُمَ عَلَى غَنَمٍ تَرْعَى فِي مَكَانٍ جَمِيلٍ، بِهَذِهِ الطَّرِيقَةِ أَهْجُمُ عَلَى أَدُومَ وَأَجْعَلُهُمْ يَهْرُبُونَ مِنْ أَرْضِهِمْ فِي لَحْظَةٍ، وَأُقِيمُ عَلَيْهِمْ مَنْ أَخْتَارُهُ. لِأَنَّهُ مَنْ مِثْلِي؟ وَمَنْ يَتَحَدَّانِي؟ وَمَنْ هُوَ الرَّاعِي الَّذِي يَقِفُ فِي وَجْهِي؟“

انظر الفصل
ترجمات أخرى



إرميا 49:19
28 مراجع متقاطعة  

هٰؤُلاءِ مِن بَني جاد، وهُم قُوَّادُ الجَيش، أَصغَرُهم على مِئَةٍ وأَكبَرُهم على أَلف.


وقال: «أَيُّها الرَّبّ، إِلٰهُ آبائِنا، أَلَستَ أَنتَ الإلٰهَ في السَّماء، وأَنتَ المُتَسَلِّطَ على جَميعِ مَمالِكِ الأُمَم، وفي يَدِكَ القُوَّةُ والجَبَروت، فلا أَحَدَ يَثبُتُ أَمامَك؟


عُطاسُه يَقدَحُ النُّور وعَيناه كأَجْفانِ الفَجْر.


أَمَّا قُوَّةُ القاهِرِ فإِنَّها لَه، وأَمَّا القَضاءُ فمَن ذا يَستَدْعيه؟


وهَبْني كامِلًا فإِنِّي لا أَعرِفُ نَفْسي. قد سَئِمتُ حَياتي.


ولا تَدخُلْ في قَضاءٍ مع عَبدِكَ، فإِنَّه لا يُبَرَّرُ أَحَدٌ مِنَ الأَحْياءِ أَمامَكَ.


مِنِ ٱنتِهارِكَ يا إِلٰهَ يَعْقوب، جَمَدَتِ المَركَباتُ والخُيول.


أَنتَ رَهيبٌ، فمَن يَقِف أَمامَ وَجهِكَ عِندَ غَضَبِكَ؟


فتُشيدُ السَّمٰواتُ يا رَبُّ بِعَجيبَتِكَ، وفي جَماعةِ القِدِّيسينَ بِأَمانَتِكَ.


اللهُ رَهيبٌ في مَجلِسِ القِدِّيسين، عَظيمٌ ومَهيبٌ عِندَ جَميعِ مَن حَولَه.


مَن مِثْلُكَ يا رَبُّ في الآلِهة؟ مَن مِثلُكَ جَليلُ القَداسة، مَهيبُ المآثِرِ صانِعُ العَجائب؟


فبِمَن تُشَبِّهونَني فأُساوِيَه، يَقولُ القُدُّوس؟


أُذكُروا الأَوائِلَ مُنذُ الأَزَل، فإِنِّي أَنا اللهُ ولَيسَ مِن إِلٰهٍ آخَر، أَنا اللهُ ولَيسَ مِن إِلٰهٍ مِثْلِي.


إِن كُنتَ جارَيتَ المُشاةَ فأَعيَوكَ، فكَيفَ تُباري الخَيل؟ وإِن كُنتَ مُطمَئِنًّا في أَرضِ سَلام، فكَيفَ تَفعَلُ في أَدْغالِ الأُردُنّ؟


فهاءَنَذا أُرسِلُ وآخُذُ جَميعَ عَشائِرِ الشَّمال، (يَقولُ الرَّبّ، حَولَ نَبوكَدنَصَّر، مَلِكِ بابِل، عَبْدي) وآتي بِها على هٰذه الأَرضِ وعلى جَميعِ سُكَّانِها (وعلى هٰذه الأُمَمِ مِن حَولِها) وأُحَرِّمُهم وأَجعَلُهم دَهَشًا وصَفيرًا وأَخرِبَةً أَبَدِيَّة،


ويَكونُ كبيرُه مِنه، وسُلْطانُه يَخرُجُ مِن بَينِه، وأُقَرِّبُه فيَدْنو إِلَيَّ، فإِنَّه مَن ذا الَّذي يَرهَنُ نَفْسَه بِدُنُوِّه إِلَيَّ، يَقولُ الرَّبّ؟


طَلَعَ الأَسَدُ مِن دَغلِه، ومُهلِكُ الأُمَمِ زَحَفَ وخَرَجَ مِن مَكانِه، لِيَجعَلَ أَرضَكَ دَمارًا، فتُخرَبُ مُدُنُكَ وتَبْقى مِن غَيرِ ساكِن.


مَن يَقِفُ أَمامَ سُخطِه، ومَن يُقاوِمُ ٱضطِرامَ غَضَبِه؟ قد ٱنصَبَّ حَنَقُه كالنَّار، وتَحَطَّمَت مِنه الصُّخور.


صَوتُ وَلْوالِ الرُّعاة، لأَنَّ عَظَمَتَهم قد دُمِّرَت. صَوتُ زَئيرِ الأَشْبال، لأَنَّ زَهْوَ الأُردُنِّ قد دُمِّر.


وكَلَّمَ قُورَحَ وكُلَّ جَماعَتِه وقالَ لَهم: «غدًا يُعلِمُ الرَّبُّ مَن هو لَه ومَنِ المُقَدَّسُ فيُقَرِّبُه إِلَيه، فالَّذي يَخْتارُه يُقَرِّبُه إِلَيه.


فلَمَّا وَصَلَ حامِلو التَّابوتِ إِلى الأُردُنّ ووَطِئَت أَقْدامُ الكَهَنَةِ، حامِلي التَّابوت، ضَفَّةَ المِياه - والأُردُنُّ طافِحٌ مِن جَميعِ شُطوطِه كُلَّ أَيَّامِ الحِصاد -


فقَد جاءَ اليَومُ العَظيم، يَومُ غَضَبِهما، فمَن يَقْوى على الثَّبات؟».