فغَضِبَ يَعْقوبُ وخاصَمَ لابانَ وخاطَبَه قال: «ما ذَنْبي وما خطيئَتي حتَّى جَدَدتَ في إِثْري؟
صموئيل الأول 20:32 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) فأَجابَ يوناتانُ شاوُلَ أَباه وقالَ لَه: «لِماذا يُقتَل؟ ما الَّذي صَنَعَه؟» المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَأَجَابَ يُونَاثَانُ شَاوُلَ أَبَاهُ وَقَالَ لَهُ: «لِمَاذَا يُقْتَلُ؟ مَاذَا عَمِلَ؟». الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فأجابَ يوناثانُ شاوُلَ أباهُ وقالَ لهُ: «لماذا يُقتَلُ؟ ماذا عَمِلَ؟». كتاب الحياة فَأَجَابَ يُونَاثَانُ: «لِمَاذَا يُقْتَلُ، وَأَيُّ ذَنْبٍ جَنَاهُ؟» الكتاب الشريف فَقَالَ لَهُ يُونَاثَانُ: ”لِمَاذَا يُقْتَلُ؟ مَاذَا فَعَلَ؟“ المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فأجابه يوناثان: "لماذا تريد قتله؟ ما الّذي فعله حتّى تحكم عليه بالموت؟" |
فغَضِبَ يَعْقوبُ وخاصَمَ لابانَ وخاطَبَه قال: «ما ذَنْبي وما خطيئَتي حتَّى جَدَدتَ في إِثْري؟
وشَرُّ ما يَجْري تَحتَ الشَّمْسِ أَن يَكونَ لِلجَميعِ مَصيرٌ واحِد، فتَمتَلِئُ قُلوبُ بَني البَشَرِ مِنَ الخُبْث، وصُدورُهم مِنَ الجُنونِ في حَياتِهم، وفيما بَعدُ يَصيرونَ إِلى الأَمْوات.
فقالَ لَهم ثالثةً: «فأَيَّ شَرٍّ فَعَلَ هٰذا الرَّجُل؟ لم أَجِدْ سَبَبًا يَستَوجِبُ بِه الموت، فسأُعاقِبُه ثُمَّ أُطلِقُه».
فرَمى شاوُلُ بِالرُّمحِ قائِلًا في نَفْسِه: «أُسَمِّرُ داوُدَ في الحائط». فتَنَحَّى داوُدُ مِن أَمامِه مَرَّتَين.
وذَكَرَ يوناتانُ داوُدَ بِخَيرٍ أَمامَ أَبيه شاوُل، وقال: «لا يَخْطَإِ المَلِكُ إِلى عَبدِه داوُد، لأَنَّه لم يَخطَأ إِلَيكَ، وأَعْمالُه حَسَنَةٌ لَكَ جِدًّا.
فإِنَّه خاطَرَ بِنَفسِه وقَتَلَ الفَلِسطينيَّ فأَجْرى الرَّبُّ نَصرًا عَظيمًا لِكُلِّ إِسْرائيل، وأَنتَ قد شاهَدتَ وفَرِحتَ. فلِماذا تَخطَأُ إِلى دَمٍ زَكِيٍّ وتَقتُلُ داوُدَ بِلا سَبَب؟».
فهَرَبَ داوُدُ مِن نايوتَ في الرَّامة، وأَتى وقالَ لِيوناتانَ وَجهًا لِوَجْه: «ماذا صَنَعتُ وما هو إِثْمي وما هي خَطيئَتي إِلى أَبيكَ حتَّى يَطلُبَ نَفْسي؟»
فإِن قالَ: حَسَن، كانَ لِعَبدِكَ سَلام، ولٰكِن إِن غَضِبَ فٱعلَمْ أَنَّ الشَّرَّ قد تَمَّ مِن قِبَلِه.
فأَجابَ أَحيمَلِكُ وقالَ لِلمَلِك: «مَن مِن جَميعِ عَبيدِكَ أَمينٌ مِثلَ داوُد، صِهرِ المَلِك، رَئيسُ حَرَسِكَ ومُكَرَّمٌ في بَيتِكَ؟