Biblia Todo Logo
الكتاب المقدس على الانترنت
- إعلانات -




صموئيل الأول 20:32 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

32 فأجابه يوناثان: "لماذا تريد قتله؟ ما الّذي فعله حتّى تحكم عليه بالموت؟"

انظر الفصل ينسخ


المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

32 فَأَجَابَ يُونَاثَانُ شَاوُلَ أَبَاهُ وَقَالَ لَهُ: «لِمَاذَا يُقْتَلُ؟ مَاذَا عَمِلَ؟».

انظر الفصل ينسخ

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

32 فأجابَ يوناثانُ شاوُلَ أباهُ وقالَ لهُ: «لماذا يُقتَلُ؟ ماذا عَمِلَ؟».

انظر الفصل ينسخ

كتاب الحياة

32 فَأَجَابَ يُونَاثَانُ: «لِمَاذَا يُقْتَلُ، وَأَيُّ ذَنْبٍ جَنَاهُ؟»

انظر الفصل ينسخ

الكتاب الشريف

32 فَقَالَ لَهُ يُونَاثَانُ: ”لِمَاذَا يُقْتَلُ؟ مَاذَا فَعَلَ؟“

انظر الفصل ينسخ

الترجمة العربية المشتركة

32 فأجابَهُ يوناثانُ: «لِماذا تَنوي قَتلَهُ؟ ما الّذي فعَلَ؟»

انظر الفصل ينسخ




صموئيل الأول 20:32
17 مراجع متقاطعة  

فاغتاظ النبي يعقوب وعاتب لابان قائلا: "ما هي جريمتي تحديدًا؟ ماذا فعلتُ حتّى تطاردني كأنّي مجرم؟


فلا تسارع إلى الغضب، إنّ الغضب يسكن صدور الجاهلين.


إنّ الموت هو المصير، وإنّ جميع الناس في هذه الدنيا سيَلقَون هذا البلاء المرير. وتمتلئ قلوبُ الناس بالشر والجنون، لكنّ الموت سيأخذهم وهم غافلون.


قلب الإنسان وما أدراك ما قلب الإنسان إنّه لا شفاء له فهو مخادع سقيم


فرَدَّ عليهِم قائلاً: "وما هو الذَّنبُ الّذي ارتَكَبَهُ؟!" فقالوا صارِخينَ: "اُصلُبْهُ! اُصلُبْهُ!"


فأصَرَّ مَرّةً ثالثةً على رَغبتِهِ قائلاً: "لِمَ، وما هو الجُرمُ الّذي ارتَكَبَهُ؟! إنّني لا أجِدُ ما يُبَرِّرُ الحُكمَ عليهِ بالإعدامِ، لذا سأقومُ بجَلدِهِ ثُمّ أُطلِقُ سَراحَهُ".


"هل تَقضي شَريعَتُنا بالحُكمِ على أحَدٍ دونَ إعطائِهِ فُرصةً للكَلامِ لمَعرفةِ ما قالَ وما فَعَلَ؟"


فصوّبه نحو داود (عليه السّلام) مرّتين لأنّه أراد أن يسمّره على الحائط. وفي المرّتين تنحّى عنه داود (عليه السّلام).


وفي الغد، مدح يوناثان داود (عليه السّلام) كثيرا أمام أبيه، قائلاً: "يا مولاي، أرجو ألاّ تخطئ في حقّ داود الذي يخدمك، فهو لم يُسئ إليك مطلقا، وكلّ ما يقوم به كان لصالحك.


لقد خاطر بحياته وفتك بجالوت الجبّار، فنصر الله بني يعقوب نصرًا مبينا. وقد رأيتَ ذلك وابتهجتَ به، فلماذا تسفك دمًا بريئًا وتقتل داود بغير حقّ؟"


ترك داود (عليه السّلام) قرية نايوت قرب بلدة الرّامة هاربا، والتقى بيوناثان، فقال له: "ما الجرم الّذي ارتكبتُه؟ وهل أسأتُ إلى أبيك حتّى يطلب قتلي؟"


فإن أجابك: "حسنًا" أكون في أمان، وإن غضب، فاعلم أنّه عزم على قتلي.


تابعنا:

إعلانات


إعلانات