أسكِنِّي في جِوارِكَ طُولَ الحياةِ فأحتميَ بِسِترِ جَناحَيكَ.
لِأَنَّكَ أَنْتَ يَا ٱللهُ ٱسْتَمَعْتَ نُذُورِي. أَعْطَيْتَ مِيرَاثَ خَائِفِي ٱسْمِكَ.
لأنَّكَ أنتَ يا اللهُ استَمَعتَ نُذوري. أعطَيتَ ميراثَ خائفي اسمِكَ.
أمْكُثُ في خِبائِكَ مَدَى الدُّهُوْر وأتَّخِذُ سِتْرَ جَناحَيْكَ لِي حِمًى
لأَنَّكَ أَنْتَ يَا اللهُ قَدِ اسْتَمَعْتَ إِلَى نُذُورِي. أَعْطَيْتَنِي مِيرَاثاً كَمِيرَاثِ الَّذِينَ يَتَّقُونَ اسْمَكَ.
لِأَنَّكَ اللّٰهُمَّ سَمِعْتَ نُذُورِي، وَأَعْطَيْتَ نَصِيبًا لِمَنْ يَخَافُونَ اسْمَكَ.
الرّبُّ يُبارِكُ أتقياءَهُ، الصِّغارَ مع الكِبارِ.
احفَظني مِثلَ حدَقةِ العينِ، وفي ظِلِّ جَناحَيكَ اسْتُرْني
على اللهِ توكَّلتُ ولا أخافُ، فالإنسانُ ماذا يفعَلُ لي؟
لِكبـيرِ المُغَنِّينَ. مزمورٌ لِداوُدَ. أُغنيةٌ:
لكنَّ اللهَ سمِعَ لي وأَنصَتَ إلى صلاتي.
أرِني يا ربُّ طريقَكَ، فأسلُكَ يا اللهُ في حَقِّكَ ويشدوَ قلبـي ابتِهاجا في مَخافَةِ اسمِكَ.
يقولُ للرّبِّ حِماي وحِصني أنتَ، إلهي الّذي أتَّكِلُ علَيهِ.
فمَنْ خافَهُ مِنْ أيّةِ أُمّةٍ كانَت وعَمِلَ الخيرَ كانَ مَقبولاً عِندَهُ.