أزِلْ عنِّي المَهانَةَ والعارَ، فأنا أحفَظُ فَرائِضَكَ.
دَحْرِجْ عَنِّي ٱلْعَارَ وَٱلْإِهَانَةَ، لِأَنِّي حَفِظْتُ شَهَادَاتِكَ.
دَحرِجْ عَنّي العارَ والإهانَةَ، لأنّي حَفِظتُ شَهاداتِكَ.
أقَمْتُ شَعائرك فَاصرف عَنّي اللهُمَّ العارَ والهَوان
انْتَزِعْ عَارِي وَهَوَانِي، لأَنَّنِي أُرَاعِي وَصَايَاكَ.
أَبْعِدْ عَنِّيَ الْعَارَ وَالْهَوَانَ، لِأَنِّي أَعْمَلُ بِإِرْشَادَاتِكَ.
الشَّامِتونَ بـي هُم أصدِقائي، ولكِنْ إلى اللهِ تفيضُ عَينايَ.
جَنِّبْني العارَ الّذي أخشاهُ، فأحكامُكَ يا ربُّ صالِحَةٌ.
فَأُجيـبَ مَنْ يُعَيِّرُني أنِّي اتَّكَلْتُ على كَلامِكَ.
توَكَّلْ على الرّبِّ واعمَلِ الخَيرَ تسكُنِ الأرضَ ويَحفَظْكَ الأمانُ.
يُعلِنُ كالنُّورِ صِدْقَكَ، ومِثلَ الظَّهيرةِ بَراءَتَكَ.
والآنَ يا ربُّ ماذا أرجو وأنتَ رجائي كُلُّهُ.
أقولُ للهِ خالِقي: «لماذا نسيتَني؟ ألأمشيَ بالحِدادِ مِنِ اضطِهادِ العَدُوِّ؟»
فلنَخرُجْ إلَيهِ، إذًا، في خارِجِ المَحَلّةِ حامِلينَ عارَهُ.
فأيّ فَضلٍ لكُم إنْ أذنَبتُم وصبِرتُم على ما تَستَحِقّونَهُ مِنْ عِقابٍ، ولكِنْ إنْ عَمِلتُمُ الخَيرَ وصَبرتُم على العَذابِ، نِلتُمُ النّعمَةَ عِندَ اللهِ.
فأجابَهُم نابالُ: «مَنْ هوَ داوُدُ؟ مَنْ هوَ ابنُ يَسَّى؟ كثُرَ اليومَ العبـيدُ الّذينَ هرَبوا مِنْ عِندِ أسيادِهِم.
فلمَّا سمِـعَ داوُدُ بموتِ نابالَ قالَ: «تبارَكَ الرّبُّ الّذي انتَقَم مِنهُ على ما عيَّرني بهِ، ومَنَعني أنا عبدهُ عنِ الشَّرِّ وردَّ شَرَّ نابالَ إلى رأسِهِ». وأرسَلَ داوُدُ إلى أبـيجايِلَ يُخبِرُها أنَّهُ يُريدُ أنْ يأخُذَها زَوجَةً لهُ.