يعِظُني الرّبُّ ويُرشِدُني ولا يُسَلِّمُني إلى الموتِ.
تَأْدِيبًا أَدَّبَنِي ٱلرَّبُّ، وَإِلَى ٱلْمَوْتِ لَمْ يُسْلِمْنِي.
تأديبًا أدَّبَني الرَّبُّ، وإلَى الموتِ لم يُسلِمني.
أدَّبَني تَأديبًا وما أسْلَمَني لِلْمَنون.
تَأْدِيباً أَدَّبَنِي الرَّبُّ، وَإِلَى الْمَوْتِ لَمْ يُسْلِمْنِي.
الْمَوْلَى أَدَّبَنِي لَكِنَّهُ لَمْ يُسَلِّمْنِي إِلَى الْمَوْتِ.
وهُوَ المَولَى أَدَّبَني تَأديبًا لَكِنّهُ لِلمَنِيّةِ لَم يُسَلِّمْني
والآنَ جيلا بَعدَ جِيلٍ لن يموتَ أحدٌ مِنْ نسلِكَ إلَّا قَتلا، لأنَّكَ فعَلتَ هذا».
في المَجاعَةِ يَفديكَ مِنَ الموتِ، وفي القِتالِ مِنْ حَدِّ السَّيفِ.
نزَلْتُ إلى أُسُسِ الجبالِ، إلى أرضٍ أبوابُها انغَلَقَت عليَّ يا ربُّ إلى الأبدِ. لكنَّكَ أيُّها الرّبُّ إلهي ستَرفَعُ حياتي مِنَ الهاويةِ.
ولكِنّ الرّبّ يَحكُمُ علَينا ويُؤدّبُنا لِئَلاّ يَدينَنا معَ سائِرِ العالَمِ.
مَجهولينَ ونَحنُ مَعروفونَ، مائِتينَ وها نَحنُ أحياءُ، مُعاقَبـينَ ولا نُقتلُ،