أُوفي نُذُوري للرّبِّ أمامَ كُلِّ شعبِهِ.
أُوفِي نُذُورِي لِلرَّبِّ مُقَابِلَ كُلِّ شَعْبِهِ.
أوفي نُذوري للرَّبِّ مُقابِلَ كُلِّ شَعبِهِ.
لَأفِيَنَّ بِنُذوري للمولى أمام شعبه أجمَعين.
أُوْفِي نُذُورِي لِلرَّبِّ أَمَامَ كُلِّ شَعْبِهِ.
أُوفِي نُذُورِي لِلّٰهِ قُدَّامَ كُلِّ شَعْبِهِ.
أُوفي نُذُوري للرّبِّ أمامَ كُلِّ شعبِهِ،
لأنَّهُ لا ينبُذُ المَساكينَ. ولا يستَهينُ أبدا بِــعَنائِهِم. لا يحجِبُ وجهَهُ عَنهُم، ويَسمَعُ إِنْ صرخوا إليهِ.
أُهَلِّلُ لكَ في المَجامعِ يا ربُّ وأُوفي بِنُذوري أمامَ أتقِـيائِكَ.
وقَرِّبُوا الحَمدَ ذبـيحَةً للهِ، وأُوفُوا العليَّ نُذُورَكُم.
على اللهِ توكَّلتُ ولا أخافُ، فالإنسانُ ماذا يفعَلُ لي؟
لكَ في صِهيَونَ يدومُ التَّهليلُ، ولكَ يا اللهُ تُوفَى النُّذورُ.
فخافَ الرِّجالُ الرّبَّ خوفا عظيما وذبحوا ذبـيحةً للرّبِّ ونَذَروا نُذُورا.
وأنا بصوتِ الحَمدِ أُقَرِّبُ لكَ الذَّبائِـحَ وأُوفي بما نَذرْتُهُ لكَ. فمِنكَ يا ربُّ خلاصي».
«وسَمِعْتُمْ أنّهُ قيلَ لآبائِكُم: لا تحلِفْ، بل أَوفِ للرّبّ نُذورَكَ.