مزمورٌ لِداوُدَ: للرَّحمةِ والعَدلِ نشيدي. لكَ يا ربُّ أُرتِّلُ.
رَحْمَةً وَحُكْمًا أُغَنِّي. لَكَ يَا رَبُّ أُرَنِّمُ.
رَحمَةً وحُكمًا أُغَنّي. لكَ يا رَبُّ أُرَنِّمُ.
أتَغنّى بالوَداد والإنْصافِ وأرَتِّل لَكَ أيُّها المولى
سَأُشِيدُ بِرَحْمَتِكَ وَعَدْلِكَ يَا رَبُّ، وَلَكَ أُرَنِّمُ.
أُغَنِّي عَنْ رَحْمَتِكَ وَعَدْلِكَ، أُسَبِّحُكَ يَا رَبُّ.
يَفيدونَ بذِكرِ كثرةِ صلاحِكَ، وبعَدلِكَ يُرنِّمونَ.
رُدَّ لي سُروري بِـخلاصِكَ، وأرسِلْ روحَكَ فتَسنُدني
قصيدةٌ لأيثانَ الأزراحيِّ:
ما أحسَنَ الحَمدَ لِلرّبِّ والتَّرتيلَ لاسمِكَ أيُّها العليُّ.
سَمِعَت صِهيَونُ ففَرِحَت، ومِنْ أجلِ أحكامِكَ يا ربُّ ابتَهَجَت مُدُنُ يَهوذا.
أخبرتُكَ يا إنسانُ ما هوَ صالحٌ وما أطلبُ مِنكَ أنا الرّبُّ: أنْ تصنعَ العَدلَ وتحبَّ الرَّحمةَ وتسيرَ بتواضعٍ معَ إلهِكَ.
فاَعتَبِرْ بِلينِ اللهِ وشِدّتِهِ فالشّدّةُ على الذينَ سقَطوا، واللينُ لكَ إذا ثــبَتّ أهلاً لِهذا اللينِ، وإلاّ فتُقطَعُ أنتَ أيضًا.