فرجَعَ الرُّسلُ إلى يعقوبَ وقالوا: «ذهَبنا إلى أخيكَ عيسو، فإذا هوَ قادِمٌ لِلقائِكَ ومعَهُ أربَعُ مئةِ رَجُلٍ».
صموئيل الأول 30:6 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية وتضايقَ داوُدُ جِدًّا لأنَّ رجالَهُ شعَروا بالمَرارةِ على بَنيهِم وبناتِهِم وفكَّروا برَجمِهِ. فشدَّدَ داوُدُ عزيمتَهُ بالرّبِّ المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَتَضَايَقَ دَاوُدُ جِدًّا لِأَنَّ ٱلشَّعْبَ قَالُوا بِرَجْمِهِ، لِأَنَّ أَنْفُسَ جَمِيعِ ٱلشَّعْبِ كَانَتْ مُرَّةً كُلُّ وَاحِدٍ عَلَى بَنِيهِ وَبَنَاتِهِ. وَأَمَّا دَاوُدُ فَتَشَدَّدَ بِٱلرَّبِّ إِلَهِهِ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فتضايَقَ داوُدُ جِدًّا لأنَّ الشَّعبَ قالوا برَجمِهِ، لأنَّ أنفُسَ جميعِ الشَّعبِ كانتْ مُرَّةً كُلُّ واحِدٍ علَى بَنيهِ وبَناتِهِ. وأمّا داوُدُ فتشَدَّدَ بالرَّبِّ إلهِهِ. كتاب الحياة وَتَفَاقَمَ ضِيقُ دَاوُدَ لأَنَّ الرِّجَالَ، مِنْ فَرْطِ مَا حَلَّ بِهِمْ مِنْ مَرَارَةٍ وَأَسىً عَلَى أَبْنَائِهِمْ وَبَنَاتِهِمْ، طَالَبُوا بِرَجْمِهِ، غَيْرَ أَنَّ دَاوُدَ تَشَبَّثَ وَتَقَوَّى بِالرَّبِّ إِلَهِهِ. الكتاب الشريف فَتَضَايَقَ دَاوُدُ جِدًّا لِأَنَّ الرِّجَالَ طَالَبُوا بِرَجْمِهِ، لِأَنَّ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ شَعَرَ بِالْمَرَارَةِ عَلَى بَنِيهِ وَبَنَاتِهِ. فَوَجَدَ دَاوُدُ الْعَوْنَ فِي الْمَوْلَى إِلَهِهِ. |
فرجَعَ الرُّسلُ إلى يعقوبَ وقالوا: «ذهَبنا إلى أخيكَ عيسو، فإذا هوَ قادِمٌ لِلقائِكَ ومعَهُ أربَعُ مئةِ رَجُلٍ».
أنتَ تعرِفُ أباكَ ورجالَهُ كم هُم أشِدَّاءُ وإذا غَضِبوا فهُم كالدُّبَّةِ في البَرِّيَّةِ فقَدَت أولادَها. وأبوكَ لَه خبرةٌ في الحربِ فهوَ لا يَبـيتُ معَ الجُنودِ.
ثُمَّ اقتَرَبَت مِنْ رَجُلِ اللهِ على الجبَلِ وارتَمَت على رِجلَيهِ. فتَقَدّمَ جيحَزي، فقالَ لَه رَجُلُ اللهِ: «دَعْها لأنَّ نَفسَها حزينَةٌ، والرّبُّ كتَمَ الأمرَ عنِّي ولم يُخبِرْني».
أحِبُّوا الرّبَّ يا جميعَ أتقيائِهِ لأنَّ الرّبَّ يَنصرُ الأُمَناءَ لَه ويَخذِلُ المُتكبِّرِين علَيهِ.
أتَذَكَّرُ فَتَذوبُ نفْسي بـي كيفَ كُنتُ أعبرُ معَ الجُموعِ في موكبٍ نحوَ بَيتِ اللهِ، أقودُهُم بصوتِ التَّرنيمِ والحَمدِ وبالهُتافِ كأنَّهُم في عيدٍ.
نفْسي تكتَئِبُ فأذكُرُكَ مِنْ حَرَمونَ وأرضِ الأردُنِّ ومِنْ مِصْعرَ، الجبَلِ الصَّغيرِ.
يَتآمرونَ لإسقاطِهِ عَنْ مَقامِهِ، ويجدونَ سُرورا بِكلامِ الكَذِبِ. يُباركونَهُ بأفواهِهِم عَلَنا وفي قلوبهم يَلعَنونَهُ.
فأنتَ مَلاذٌ لِلفُقراءِ ومَوئِلٌ للبائِسِ في ضيقِهِ، وأنتَ ملجأٌ مِنَ العَواصِفِ وفَيءٌ مِنْ شِدَّةِ الحَرِّ، حينَ يكونُ لُهاثُ الطُّغاةِ كريحٍ عاصفَةٍ في الصَّقيعِ،
«أيُّها الرّبُّ، أنتَ عِزِّي وحِصْني ومَلجأي في يومِ الضِّيقِ. إليكَ تَجيءُ الأُمَمُ مِنْ أقاصي الأرضِ وتقولُ: «وَرِثَ آباؤُنا عِبادَةَ الزُّورِ والباطِلِ وما فائِدة فيهِ.
وقالَ: «إليكَ يا ربُّ صَرخْتُ فاسْتَجَبتَ لي في ضيقي. مِنْ جَوفِ الموتِ أستغيثُ فسَمعتَ يا ربُّ صوتي.
فقالَتِ الجماعةُ كُلُّها: «هيَّا نَرجِمْهُما بِالحجارةِ». فظَهرَ مَجدُ الرّبِّ في خَيمةِ الاجتِماعِ لجميعِ بَني إِسرائيلَ.
وكانَتِ الجُموعُ التي تتَقَدّمُ يَسوعَ والتي تَتْبَعُهُ تَهتِفُ: «المَجْدُ لاَبنِ داودَ! تبارَكَ الآتي بِاَسمِ الرّبّ! المجدُ في العُلى!»
فقالَ لهُم بيلاطُسُ: «وماذا أفعَلُ بيَسوعَ الّذي يُقالُ لَه المَسيحُ؟» فأجابوا كُلّهُم: «إصْلِبْهُ!»
وآمَنَ إبراهيمُ راجِيًا حيثُ لا رجاءَ، فَصارَ أبًا لأُممٍ كثيرةٍ على ما قالَ الكِتابُ: «هكذا يكونُ نَسلُكَ».
فإذا كُنّا في شِدّةٍ فلأجلِ عَزائِكُم وخَلاصِكُم، وإذا تَعَزّينا فلأجلِ عَزائِكُمُ الذي يَمنَحُنا القُدرَةَ على اَحتِمالِ تِلكَ الآلامِ التي نَحتَمِلُها نَحنُ.
فما عرَفَ جَسَدُنا الرّاحَةَ عِندَ وصولِنا إلى مكدونِـيّةَ، بَلْ كانَت المَصاعِبُ تُواجِهُنا مِنْ كُلّ جِهةٍ: صِراعٌ في الخارِجِ ومَخاوِفُ في الدّاخِلِ.
فيُمكِنُنا أنْ نَقولَ واثِقينَ: «الرّبّ عَوني فَلا أخافُ، وماذا يُمكِنُ للإنسانِ أنْ يَصنَعَ بـي؟»
فقالَ لَه بَنو دانَ: «لا تُسمِعْنا صوتَكَ، لِئلاَّ يغضَبَ هؤلاءِ الرِّجالُ، فتَهلِكَ أنتَ وأهلُ بَيتِكَ».
ثمَّ تشَجَّعَ رِجالُ بَني إِسرائيلَ وعادوا فاستَعَدُّوا لِلقتالِ في المَوضِعِ الّذي استَعَدُّوا فيهِ أوَّلَ يومٍ.
فقالَ صَموئيلُ لشاوُلَ: «لماذا أزْعجتَني وأطلَعتَني؟» فأجابَهُ شاوُلُ: «أنا في ضيقٍ شديدٍ، لأنَّ الفلِسطيِّينَ يُحاربونَني واللهُ أهمَلَني وما عادَ يُجيـبُني لا بالأنبـياءِ ولا بالأحلامِ، فدَعوتُكَ لتُخبِرَني بما أفعَلُ